دوماً أحس روحينا شيئاً واحداً يا عزيزي ..... كأنما عبرتا بوابة الخلود معاً ..
أيها العزيز ..... حلق و حلق بنا ... نحو البعيد .... نحو غير المرئي ... نحو اللانهاية ....
محبتي لك يا صديقي
صديقي الراقي / عبد الله راتب .. أعذرني يا صاح على قلة تواجدي
برفقتك ... كم أسعدني وجودك هنا في أرض نبعنا
أتمنى لك السعادة و الإبداع ... سأكون بالقرب منك . حماك ربي .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...