حديث الغمام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى حماد     في رحلة البحث عن شريك للمشاعر نبحث حقيقة عن عنوان لأسباب وجودنا ، نبحث عن أشياء كثيرة تنقصنا وتفسير لأشياء كثيرة لا نعرف معانيها، هي رحلة محفوفة بالمغامرة قد نخرج منها والسعادة تملأ كل مساماتنا وقد نخرج مثخنين بالجراح، بطل نصنا هنا صَوررحلة بحثه عنها بصور جمالية رائعة كان للطبيعة فيها المساحة الأكبر. وجاء اللقاء وكانت لغة العيون هي الرسول الذي حمل الرسائل الوردية لكلاهما، وقعا وثيقة مغمسة بوعد جميل بأنه سيبقى في دنياها ولن يغادرها مهما حصل فعلى بابها وصل الى نهاية مشوار البحث والضياع وفي دنياها بدأ بصياغة عمره الآتي. للمشاعر سحر يقلب كل الموازين ، يغير نظرتنا لكل ما حولنا فنرى الدنيا بعيون قلوبنا المفعمة بالحب والسعادة، وتصبح الأصوات كلها عبارة عن سيمفونية فرح تكون نبضات قلوبنا فيها المايسترو، تبتهج الأماكن من حولنا وتلبس أيامنا حلة من الأحلام المطرزة بالأمل، جرعة من المشاعر الصادقة الحقيقية كفيلة بأن تضخ الحياة فينا وفي الطبيعة والجماد من حولنا. حالة من الذهول ...هو لا يريد ان يصدق بأن غيمة الفراق قد حجبت عنه شمسه التى أضاءت دنياه، يحادث طيفها ويذكرها ببنود العهد بينهما، يذكرها بكل ما هو مشترك بينهما، كم هي متغلغلة في تفاصيل حياته، وكم هي كثيرة التفاصيل الشاهدة على ما كان .... هي الغيرة إذن، نار أشعلتها الشكوك فاحترق القلب وحرق معه قوارب العودة للحبيب وتواطأ القلم مع شكوك الحبيبة فكتب حروفاً من لهب فاحترقت كل المواعيد تحت رماد وثيقة عهد وقعاها ذات لقاء وكان الفراق. عندما يدق جرس الفراق المقيت نعود بدورة الزمن الى الوراء ، الى عهد الضياع حاملين معنا بقايا صور وتفاصيل أحداث نقتات عليها عندما يشتد علينا وجع الحنين. في نصك هذا استطعت ان ترسم لنا دورة كاملة تتكرر في كثير من قصص الحب، ضياع وبحث عن شريك – بداية وأحلام وردية – أرجحة بين تناقضات المشاعر- صفعة فراق تشتت حلم لم يكتمل – ثم ضياع مرة أخرى ، لكن هذه المرة ضياع وحفنة من وخزات ألم مغروسة في عمق الروح. نص باذخ يصلح أن يٌعلق كجدارية في بهو المشاعر. أخي الوليد وصلت الى نهاية النص ومازلت تحت تأثير جمال الحرف، وصفاء الصور، ورقي المضمون، أسعدني تواجدي هنا فتقبل مني مشاتل من الود والامتنان. كل التقدير، سلوى حماد

الرائعة / سلوى

ماذا أقول أمام هذا الجهد المميز ، وهذه القراءة الواعية للنص ..
قراءة واعية جميلة ، لهذا الإهتمام وهذا الحضور أرفع التحية والود
دمت رائعة حاضرة مبدعة .

مودتي

الوليد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     من بحر سفينة بوحك رأيت أمواج عتابك طاغية ومن أوتار عزفك أشعرتنا أن الألم يتغلغل في قلبك نص مفعم بحيوية وصور جميلة وتحوطه الرقة والعذوبة وزادته الأديبة سلوى حماد ألقا بتحليلها الجميل ونقدها الهادف عشت معك لحظات نشوة لارتشافي الشهد الذي تقطره حروفك رائع أنت يا رفيقي في هذا السيل المتدفق من العواطف الهادرة تحياتي ومودتي

الشاعر القدير / عبد الرسول

رأيك وسام على صدر النص ، وتاج على هامته ...
تحية كما تليق بك ....
فعلا المبدعة سلوى أضافت بقرائتها الواعية للنص
جمالا ...

دمت رائعا حاضرا

الوليد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينة قصي     ذات عشق إلتقينا وذات عشق إفترقنا وكبرت المساهات وتاهت الآهات في الدروب سعدت هنا بين حروفك شكراً جزيلاً

المكرمة / زينة

أشكر تكرمك بالمرور ...
هنا زرعت وردة في حقول النص
ففاح عبيرها ..

كوني بخير

الوليد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     مفارقات الحياة في قطار الزمن هي فرح وحزن جمال اللقاء ونشوة الحضور وبين وجع الفراق وعذاب البعد بعد قصة عمر تخلخت جذورها وإشنعلت عروقها بنار الغيرة لتسدل على ذلك النبض ستارة البعد صور جميلة جسدتها حروف حديث الغمام أسعد الله قلبك النبع يسأل عنك دمت بخير تحياتي

الحاجة الفاضلة

تحية لقلمك الجميل وقد غزل خيوط الفجر في فضاء النص
دمت حاضرة رائعة

لك كل الخير أرجو

الوليد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله راتب نفاخ     للفراق ألم ليس ككل ألم ... ألم يعتصر القلوب و يحرق الذوات ... لكنه يخرج إبداعاً يشفي صدور من يشاركوننا الحال ... و هنا تظهر عظمة المبدع و تعبيره عما تكن قلوب الآخرين .... دمت مبدعاً

الفاضل / عبد الله راتب

سعدت بقلمك وقد عبر فضاء النص وترك زهرة يفوح أريجها في المكان

تحية وورد لك

الوليد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده بدر     هو الفراق و وجع البعاد حين تغتالنا اللحظات لِمَ لا نحسب حساب لحظات الفراق و ننصهر بكلنا و جزئنا في قالب العشق حتى لا نعود لنرى ما تحت أقدامنا من غيوم الفراق تهدد صفو سمائنا بهطول أمطار الألم و دوي رياح الغربة عن أنفسنا يعصف بنا الشاعر الراقي وليد دويكات سبق و أشدت برائع حرفك في مكان آخر و أعود للإشادة بها مثقلة بالألم حتى تكاد تهطل وجعا مودتي لراقي حرفك عايده

الرائعة / عايد بدر

يسعدني متابعتك لحرفي
ويسعدني حضورك ..

دمت رائعة

الوليد

وهنا أنا ...الليلُ لي ، لي وحدي ، وصورتك الجميلة
لم تغادر ، بقيت معي ، بقيت على العهد الجميل
وهنا أنا ..الليلُ لي ، وقصائدي ومدادُ أشواقي ..
وحدي أعيش تحتَ ظلّ غمامة
الليلُ لي والذكريات ..

شوق و حزن وعداب ولقاء
كلمات كانت رومانسية رقيقة وراقية
الاستاد وليد دويكات
لغة جميلة تلامس الروح
و تعابير رائعة تسحر المشاعر
و جدت بستان من الابداع
سلمت وسلمت يمناك
ودي واحترامي
زهرة الايام

معجبة أنا بغيمك يا أستاذ وليد

حملني إلى أنا وعشتني فيه

وهج وألق ألفناه في محرابك

مودتي

أبحر بين الكلمات لأقتفي سر الجمال ,, وأقفت عند محطات كثيرة لاسجل إعجابي ,,
فوجدت هنا خروج عن المألوف و تنقل بين المتناقضات بكل سلاسة ورشاقة ,,
فعندما تكون الكلمة محطة للمشاعر تُلبس حروفك رداء ألماسي يعكس صفاء
القلب ,, ويختلط الحزن مع الفرح ,, وتتمازج الألوان ,, وتُستباح المعاني لتصبح طوع
قلمك الباذخ ,, الأديب والشاعر الراقي:: وليد الدويكات
لك ولما نثرته كل التقدير والاحترام

مودتي الخالصة

سفـــــانة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء محمد     وهنا أنا ...الليلُ لي ، لي وحدي ، وصورتك الجميلة لم تغادر ، بقيت معي ، بقيت على العهد الجميل وهنا أنا ..الليلُ لي ، وقصائدي ومدادُ أشواقي .. وحدي أعيش تحتَ ظلّ غمامة الليلُ لي والذكريات .. شوق و حزن وعداب ولقاء كلمات كانت رومانسية رقيقة وراقية الاستاد وليد دويكات لغة جميلة تلامس الروح و تعابير رائعة تسحر المشاعر و جدت بستان من الابداع سلمت وسلمت يمناك ودي واحترامي زهرة الايام

تحية لك ..لهذا الحضور الذي تصاحبه رائحة الورد وجمال الحس
راق لي أن راقت لك ( حديث الغمام ) ، هنا أسجل شكري لك
لروحك الجميلة وذائقتك الرائعة .

لك التحية والتقدير

الوليد