الراقي كمال أبو سلمى :: مساؤك مواسم فرح
كما عودتنا على نصوصك الدسمة التي تأخذنا الى ضفاف
محتلفة وأسلوب مميز ,, نقلتنا بهذه الكلمات الى حيث التغير
والنهضة ,, والمستقبل الذي تسلل له الأمل من خلال
ما ترتب عليه موجة التغييير
ام انها ستخدم مصالح الاخطبوط الذي اصبح يسيسها لصالحه
اللهم انصر الشرفاء في كل مكان وقويهم على الظلمة الطغاة
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
هي ثورات تحوز على النور ,وتمتطي سيوف الفجر ,وترتقي بأمتنا إلى أمل منشود ,لتبتر كل ظالم ,وتقيم الأمل إلى آخر لحظة,,
استجاب الله لدعوات الصالحين الأنقياء ,وكان الفجر ضحوكا,,
يا شاعري جميل هذا البوح
وهذا التصوير
والحرف المتناغم مع الأمل
سلمت يدك
اعذرني يرجى الانتباه :
ملمح ليست مغرد ملامح / مزاليقي : لماذا مفاعيل وليست مزالق مفردها مزلق
وكذلك الظرف حيث هو ظرف مبني على الضم ولا يضاف للضمير المتصل
رمزت
أستاذي القدير رمزت /
أسعدتني برخاء هذا المرور الفاره ,وامدتني بأواصر ال مايسعد..
شكرا لكم ثراء قاموسكم وممنون لإمدادكم بما يؤثث للغة وجمالياتها,,
معكم فيما ذهبتم ,وأنتم أهل لكل احترام وتجلة,,
التي يروج لها رجالات السلطة
بعد أن صحوة الشعوب التي باتت تدرك إنها كانت مغيبة
بفعل مورفين السطلة
(طاعة ولي الأمر الفاسق والفاجر )
حقيقة وضعت يدك على فوهة الغضب
في هذا النص بعد أن تعاملت بحرفنة الأسلوب
لمفهوم الرسالة التي أوصَلَتها ماهية النص
تقديري لثرائك اللغوي
وتقديري لشخص الكريم
أحمد
شكرا أخي أحمد لماتع حضورك ,,
حبل الظلم قصير ومحروم من أن يواصل تأثيره,,
كنت هنا شاهدا على خيرية النور,,
العنوان يؤثث للعوالم الجوانية منذ البدء، كما انه يجبرنا على تقصي الزمنية القائمة فيه، بحيث نحاول رصد الذات الشاعرة من خلال الصيرورة الزمنية بين الماضي والحالي، وهذا ما جعلنا امام نص مكثف بدلالاته واشاراته بقوة وجمال صادم، فيه يمتزج الحسي الوجداني بالـتأملي وفق لغة مخاتلة وطرية تميل الى التشبيه احياناً، فينمو النص بانسياب هام متكئاً على آلية الحفر اللغوي والتي تعد آلية اشتغال فاعلة كي تحقق غايتها التفاعلية في التوصيل الشعري، والتكوين التشكيلي التلازمي.