عبد الكريم سمعون
الأخ
اليعربي
الغالي
هي الشعوب تدفع ضريبة الحرية
هي الأمة التي زاد فيها طغيان الطاغين
يا سيدي كنت أذرف دمعة مغلفة بالأمل
فالشعوب يمكن أن تهدأ ولكنها لا تموت
والشعر قادر على رسم الواقع
وكنت أنت الأقدر
بورك حرفك
ودام نبض مدادك
رمزت
أستاذي الحبيب .. رمزت ..
دارت عجلة الحرية ..
ولابد ممن وقود لمحرقتها ..
فلكن نحن .. ولنمهّد طريق الأجيال القادمة .. على دروب النور ..
فـ كفانا .. كفانا ..
ونعود للمقولة الأشهر ..
( نكون أولا نكون تلك هي المسألة )
الكثير من البهجة في تواج أنوارك أستاذ رمزت ..
محبتي وباقات فجر وأمل
كريم ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
من درعا لتكلخ لكل سوريا الحبيبة ..دعاء ومن القلب أن يحفظ هذا البلد وأهله من الفِتن ومن الشر
الراقي عبد الكريم سمعون..كتبت وطنك وبقيت موالياً للتراب وهو الأهم والأبقى
دمت وفياً للوطن..مودتي
ليـــــــــــــــنا ..
الصديقة الأغلى ..
ومن قلوب الجميع في سوريا والأمة ..
لك شغف المحبة والامتنان ..يا ابنة أمي ..
ذات الألق الدائم وأناقة الروح لك مائدة من زهور البراري ..
وحبا كبيرا
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
قصيدة تغص بالألم وتحمل بين طياتها معانِ كثيرة لمن يريد أن يعرف الحقيقة،
عندما أتفقواعلى تدجين الشعوب وسوقهم كالقطيع، لم يحسبوا في حسبانهم بإن دوام الحال من المحال وبإن الظلم يولد قوة هائلة تتقزم أمامها كل أدوات القمع والترهيب.
لعلهم لم يقرأوا ما قاله ابو القاسم الشابي:
إذا الشعب يوماً أراد الحياة ...فلا بد ان يستجيب القدر.
مودتي وتقديري،
سلوى حماد
سلوى حمّاد ..
عليك السلام يا ابنة أمي ..
سيدتي الراقية وأستاذتي القديرة
حقا أنه لـ شرف عظيم لي أن تقف من هي بقامتك الباذخة وقدك الشامخ على أحرفي ..
فتزيدها ألقا وتوهجا ومعنى ..
أيتها المناضلة الثائرة الكبيرة ..
لك باقات امتنان و فجر وأمل ..
وسنبقى ..
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
النازف ألما والمكتوي وجعا والمسافر في شرايين الوطن
أكسروا عكازة صبرك والتهموا ذرات كبريائك أتعلم أن
القمر يسافر في الغياب ليلحق بجحافل المشردين فكشر الليل
عن نابه ليمزق روحك ويلعق قلبك ويسحق عظامك متوهما أن
قناتك واهية وإرادتك مشنوقة وما علموا أنك رغم ضعفك تقض
مضاجعهم وتجعل من جولانك سكينا تحز رقابهم وتقلق هدوءهم
فاخفِ عتبك وأقل لومك فإن الجنين على وشك أن يولد معافى
فكم جولانا.. قد وهبتم ..
وكم قدسا سلبتم .. ؟؟
لا أعتقد أنك تريد جوابا لاستفهامك وأظنك هنا متعجبا
لذا يجب جر تمييز كم لأنها خبرية وليست استفهامية
تحياتي لحروف غاضبة تعطرت بالألم وتوشحت بالحزن
إلى من بثّ في نفسي الأمل ..فجعلني أحب الحياة بعد ألم مرير ..
أبتي المعلم
أستاذي القدير
عبد الرسول ..
حيّاك الله وبيّاك ..
ما أروع مسحة راحة الكبير على شعري ..
لك القلب أزفّه عربونا لشكري سيدي ..
ولـ ملاحظتك الرائعة إمتناني وما كنت لأنتبه إليها لولا كرمك وعطفك ..
تقديري الدائم سيدي وباقات فجر وأمل ..
وحبا كبيرا
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
أُستاذي كريم ..
قَد عاهدتُ نفسي أنْ ألتزمَ الصَّمت في حضرة ما تكتب ..
لكنْ ساقَني الدَّمع إلى ردٍّ أنيق يليق بحجم ما كَتبت ..
ويرتقي أكثر إلى حجم الدِّماء العَطرة الّتي قُدّمت قرابيناً لاستمرار ثورتنا ..
فالوجع ما زال يتناثر إلى الحين .. أصوات التَّشرُّد
شابٌ غادر عشّه ,, بحثاً عن قوتٍ / لكرامته ! ..
رجلٌ أهلكه فقرُ الحال ، تدهورُ الأموال ، وقهرُ الرّجال ..
أمٌّ تنتحب ألماً على فلذة كبدها / ورائحته تسكُنها كل صباحٍ ومساء ..
عروسٌ بِكرٌ .. تبكي دفءَ حبيبها / الذي سرقته منها ضرّتها .. الوطن !
طفلٌ يسأل كثيراً عن أبيه ,, مُفتقداً إيآه / .. ف تُجيبه "كذبة" ..(سافر إلى المجهول )
عجوزٌ / في ...السطر الأخير من عُمره . . يؤرقه ليلاً أصواتَ "الحرب والجَسد " ,, فـ ينامُ مُتوَّسداً وجعين ؛ " العُمر والأَرض " !
كل ما سبق وأكثر من ضربات اللّارحمة .!
لنْ يُثنينا ..
فأينما ننظر نرى خيوط فجرٍ ليس ببعيد ..
وقد بُنيَتْ ثورتنا على بيادرَ من الأمل ..
كان من حسن حظِّي أنَّ أمي لم تُسجّل الخروج من المنتدى ..
لتَخُطَّ كلماتكَ في نفسي بكاءً قد يطول .. سينتهي فرحاً بإذن الله ..
كــــامــــل تقديري .. دمتَ بطيب
وعذراً على الإطالة ..
آيسل
أُستاذي كريم ..
قَد عاهدتُ نفسي أنْ ألتزمَ الصَّمت في حضرة ما تكتب ..
لكنْ ساقَني الدَّمع إلى ردٍّ أنيق يليق بحجم ما كَتبت ..
ويرتقي أكثر إلى حجم الدِّماء العَطرة الّتي قُدّمت قرابيناً لاستمرار ثورتنا ..
فالوجع ما زال يتناثر إلى الحين .. أصوات التَّشرُّد
شابٌ غادر عشّه ,, بحثاً عن قوتٍ / لكرامته ! ..
رجلٌ أهلكه فقرُ الحال ، تدهورُ الأموال ، وقهرُ الرّجال ..
أمٌّ تنتحب ألماً على فلذة كبدها / ورائحته تسكُنها كل صباحٍ ومساء ..
عروسٌ بِكرٌ .. تبكي دفءَ حبيبها / الذي سرقته منها ضرّتها .. الوطن !
طفلٌ يسأل كثيراً عن أبيه ,, مُفتقداً إيآه / .. ف تُجيبه "كذبة" ..(سافر إلى المجهول )
عجوزٌ / في ...السطر الأخير من عُمره . . يؤرقه ليلاً أصواتَ "الحرب والجَسد " ,, فـ ينامُ مُتوَّسداً وجعين ؛ " العُمر والأَرض " !
كل ما سبق وأكثر من ضربات اللّارحمة .!
لنْ يُثنينا ..
فأينما ننظر نرى خيوط فجرٍ ليس ببعيد ..
وقد بُنيَتْ ثورتنا على بيادرَ من الأمل ..
كان من حسن حظِّي أنَّ أمي لم تُسجّل الخروج من المنتدى ..
لتَخُطَّ كلماتكَ في نفسي بكاءً قد يطول .. سينتهي فرحاً بإذن الله ..
كــــامــــل تقديري .. دمتَ بطيب
وعذراً على الإطالة ..
آيسل
يا ذات الروح النابضة بالجمال والخير والإنسانية ..
يا .. آيسل
ألف تحية بيضاء لروحك الطيبة وإنسانك الشفاف الرهيف الحساس ..
سأتوتجه بالشكر والتقدير للقدر وللصدفة وللنبع ولسيدتي زمرد أن شاءوا بأن تقرأني من هي بمثل إحساسك وصدقك
أيتها الغالية الطيبة ..
قالوا : إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب ..
سأقول أنا : إذا كان السكوت من ذهب فكلمات آيسل من ياقوت وزمرد وألماس
فتكلمي وأنطقي وأحكي ألف حكاية كيفما شئت بالصمت أو النطق فكلامك حافز ودافع للقلب أن ينبض والحرف أن يكتب والقصيدة أن تولد
كانت قراءتك لكلماتي المتواضعة فنيا والمتألمة عاطفة وشعورا مبعث فرح وطمأنينة لروحي وشعرت ببعض عدل في كون أرض اللا عدل ..
سيضعف شكري وتنحني قامة امتناني أمام هذا الصدق المنبثق من روحك وحرفك ..
فأقبلي صمتي ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
بسواعد الرجال تزهر حقول الحياة ,,
بسواعد الحرائر تتنفس الحياة الصعداء,,
كل البهاء لقلبك,,
سيدي أيها المجبول بالنقاء والضياء والشعر والوفاء ..
كمال أبو سلمى الحبيب حفظكم الباري عز عزّه
يكاد الوجع يقتاتنا حتى آخر رمق ..
حقا تعبنا، هرمنا ،شخنا ..
ولا مقدرة لنا على فعل أي شيء سوى الألم
لك حبي وأعذرني لأنني أفضفض لصدر كبير ورحب كصدرك أيها النقي
أدامك المولى
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون