عزيزتي زمرد تحية لقلمك الذي يحاول أن يُعبر عن حالة فرح وحب ، وبودي أن تأخذ قصائدك
صوراً أكثر حداثة وهذا بالتأكيد سيتضح مع مرور الوقت وبالمطالعه والتعرف على كتابات
شعراء كبار ولكل منا محاولاته التي تطورت والتمعت بالأخذ بيد الآخر نحو ما هو افضل
نثرت المحاميد زمرداً على نعش في حانوت
وأمعنت بالضوء كي يدل المشيعين.. إلى صواب المعرفة
ويدل قطعاً.. قاطني خيام الوجد
فما القدح إلا جرعة عشق متمناة، لايحق لغيرها أن تنهله
علَّه ينبئ عن تباشير إيابه.
هذا ماوشت به الكلمات، رغماً عن الصمت المدجج بالخَجَل.