مابين بوح الأمس وبوح الآن
لحظة مغلفة بشرائط أزليّة
وأبجدية فريدة من نوعها تقف على أعتاب الذاكرة
خلف ستار الغد المسدل تمارس طقوس خرافيّة
ولا تكفّ عن الثرثرة والرقص على أطراف الوجع
أنها لم ترقص بعد...
وللاشتعالِ بقية...
هكذا قرأت النص
جميل جدا يأخذنا حيث يشاء
دمتِ رائعة سوزانة
،
،
أمــل
لغة منسابة كمياه الجداول وصور رائعة
ومعان سامقة في بوح من زمن مضى لكنه
أصبح يسكن الذات بصور الغربة على صدر
الوطن . رمضان كريم
تقبلي تحياتي ودمت في رعاية الله