لابد من الراحة قليلاً هنا.. لكي نكتشف الأشياء من عمق التجارب التي تستقيها سولاف من الماحول ومن ديارها وما يحيط بها.
شدتني الفكرة ، العجيب أني تصورتها..ولم لا؟ لماذا لانجرب طفولتنا كما أردناها ، نضوجنا كما ينبغي وليس كما حدث ، ورغباتنا كي تكون وليست ككائنة ..قرأتها عدة مرات ، لم يعد ثمة شيء يمكن أن يُقال في هذا المشهد بكل تفاصيله ، على الأقل تجربة تقول للمرأة إذا لم تعيشي ، العبي لكي تتصوري كيف يمكن لوعشت كما تريدين وغير الحياة التي عشتها ، ربما تكون الأشياء غير الأشياء والأمكنة غير هي والأنفاس تختلف..كل الماحول يختلف..البيت والشارع والأطفال ومن سيكون أباهم؟؟..لو لم يكن هذا الكائن!! فكرة رائعة وأسلوب قاصة حرفية بالفعل..حييت سولاف.
لابد من الراحة قليلاً هنا.. لكي نكتشف الأشياء من عمق التجارب التي تستقيها سولاف من الماحول ومن ديارها وما يحيط بها.
شدتني الفكرة ، العجيب أني تصورتها..ولم لا؟ لماذا لانجرب طفولتنا كما أردناها ، نضوجنا كما ينبغي وليس كما حدث ، ورغباتنا كي تكون وليست ككائنة ..قرأتها عدة مرات ، لم يعد ثمة شيء يمكن أن يُقال في هذا المشهد بكل تفاصيله ، على الأقل تجربة تقول للمرأة إذا لم تعيشي ، العبي لكي تتصوري كيف يمكن لوعشت كما تريدين وغير الحياة التي عشتها ، ربما تكون الأشياء غير الأشياء والأمكنة غير هي والأنفاس تختلف..كل الماحول يختلف..البيت والشارع والأطفال ومن سيكون أباهم؟؟..لو لم يكن هذا الكائن!! فكرة رائعة وأسلوب قاصة حرفية بالفعل..حييت سولاف.
العزيز محمد السنوسي الغزالي
تحية من القلب المتعب
لابد منك والله ومن وجودك الذي يسعدني
شكرا لحضورك البهي
دمت بخير
الأخت المبدعة سولاف
لعبتك كانت جميلة جداً . ولا يمكن التكهن بدرجة جمالها لوأعيدت تلك اللعبة .
تألمت حقاً حينما جاء القرار باعادة الطفلة الى زنزانتها . رغم مطالبة آخرين باطلاق سراحها .
لان كل الأدلة والقرائن أثبتت أن هكذا زنزانة لا تليق بهكذا طفلة تعشق الحياة وتريد الافصاح عن هذا
لولا لجام السجّان ..
أرجوك أطلقي سراحها فأن عمرها الحقيقي عشر سنوات وليس أربعون سنه
يبدوا اني متاخر بعض الشيء في الاطلاع على هذا الصرح القصصي المتكامل ولكن لاباس
المبدعه سولاف
ان ما ولجت به ليس نصا قصصيا عابرا بل هو مختبر قصصي وفلسفي
يتناول ما يتعلق من رواسب الطفولة التي هي اللبنه الاساسيه لتكوين الفكر والعقل الانساني
هنالك عدة انوات تعمل في النص كل انا تتصارع مع رديفتها
دوائر ودوائر تسعى بكل جهد الى نهاية تقنع الانا اولا ومن ثم تقنع الاخر
سيدتي انت تقمصت في انا من طفولة حقيقية في النص
ونحن الاخر الذي لا يملك بعد الاطلاع على هذا الابداع الا ان ينحني
احتراما لمثل هذا النص
تقبلي فائق احترامي
الأخت المبدعة سولاف
لعبتك كانت جميلة جداً . ولا يمكن التكهن بدرجة جمالها لوأعيدت تلك اللعبة .
تألمت حقاً حينما جاء القرار باعادة الطفلة الى زنزانتها . رغم مطالبة آخرين باطلاق سراحها .
لان كل الأدلة والقرائن أثبتت أن هكذا زنزانة لا تليق بهكذا طفلة تعشق الحياة وتريد الافصاح عن هذا
لولا لجام السجّان ..
أرجوك أطلقي سراحها فأن عمرها الحقيقي عشر سنوات وليس أربعون سنه
تحيات / الغراوي
المبدع إبراهيم الغراوي
أسعدني مرورك الرائع هذا
وتعاطفك مع المرأة ذات الأعوام العشر
شكرا لك
تحياتي
يبدوا اني متاخر بعض الشيء في الاطلاع على هذا الصرح القصصي المتكامل ولكن لاباس
المبدعه سولاف
ان ما ولجت به ليس نصا قصصيا عابرا بل هو مختبر قصصي وفلسفي
يتناول ما يتعلق من رواسب الطفولة التي هي اللبنه الاساسيه لتكوين الفكر والعقل الانساني
هنالك عدة انوات تعمل في النص كل انا تتصارع مع رديفتها
دوائر ودوائر تسعى بكل جهد الى نهاية تقنع الانا اولا ومن ثم تقنع الاخر
سيدتي انت تقمصت في انا من طفولة حقيقية في النص
ونحن الاخر الذي لا يملك بعد الاطلاع على هذا الابداع الا ان ينحني
احتراما لمثل هذا النص
تقبلي فائق احترامي
الزميل الرائع مشتاق عبد الهادي
وإن تأخرت لا بأس
المهم أنك أتيت لتترك لي هذه الكلمات التي أعتز بها
أيها المبدع
حياك الله
وجدت هنا نصا بهيا وجميلا ومميزا يغري بالقراءة والوقوف طويلا عليه
لدى الكاتبة المبدعة تحكم في أدواتها الفنية .... السرد والوصف والحبكة والحكي الجميل
يجرنا النص ليأس لا حدود له ، وجدت النص حزينا وربما عقدة الرجل هي من أهم الأسباب ... وهذا ما أعطى جمالية تضاف إلى جمال النص ... وجدت مقطعا حزينا ومؤثرا ولا أعلم ما الذي جرني فيه سوى الألم الذي اعتراني عند الوقوف عليه مليا ...
ليس عسيرا على امرأة أربعينية مثلي أن تعيش في منأى عن عالم الرجال ، لأنني قررت أن أكتفي بانكساراتي ، وأن أترفع وأسمو فوق كل الغرائز التي تجعلني أقل شأنا مما أنا عليه ، وإذا ماصرخت مشاعري جزعة من الخواء الذي يعتريها ذكرتها بما آلت إليه جراء اندفاعها من جانب ، وعدم نفاذ بصيرتي من جانب آخر ، فتستكين وتنام في خنوع .
هنيئا لك هذا النفس الطويل في هذه الرائعة الجميلة وهذه حقيقة وليست مجاملة
أشكرك بعمق على هذا الحكي العطر لما أمتعتني به من رشف الحروف الندية
أستاذة سولاف هذه مصافحة أولى مني وأرجو القبول
مودتي وتقديري الكبيرين