حين تنام الكلمات على كتف الغياب,
ابحثُ عن نفسي ولا اجدني الا بحضورك
اراقب ما تساقطَ من مدن العشق ,,
وقصائد الشعراء...
الّفّ مطارات الانتظار بحثًا عنكَ ,,,
عن روح خضراء ارتدثني باناقة
يكثر حولي الغرباء ,,,
تتناسل فراشات الحيرة...
اركض صوب محرابك ,,,
اصلي صلاة الشوق..
وعلى غصن روحك يشهق الياسمين
وتُزهر كل ورودي
/ [,,,,]
التوقيع
يا لسذاجة الساعات !!!!
كلما تذكرنا نوبات جنوننا,,
تبرأت منا الالوان وتلاشينا كالرماد!!!
قُبلة على الورق,,
كيف يستر عورة الجفاء
حين تُطاردني فراشات الذكرى بالليل
وتُثير آنفاس النبض ,,,,
وآفق الغواية ,,,,
ما زال يجهل,,,,
كيف بين ذراعي تتكوّن الحضارات
وتحترق الازمنة ,,,,
وتصير الدفلى عسلاً. [,,,,]
التوقيع
يا لسذاجة الساعات !!!!
كلما تذكرنا نوبات جنوننا,,
تبرأت منا الالوان وتلاشينا كالرماد!!!
على رفوف الذاكرة نسيتُ هويتي, ,تاريخ ميلادي و اجراس الياسمين الهاربة من فصول الازمنة والامكنة اصبحت نصف إمرأة,, ترقص على ناصية الورق يتثائب الحنين على جسد ليلها وتقطف الفصول صخب حواسها نصف إمرأة لا تتقن الفرار ضاعت تفاصيل لغتها بين أهازيج الانشطار وقصائد الانتظار. [,,,,]
التوقيع
يا لسذاجة الساعات !!!!
كلما تذكرنا نوبات جنوننا,,
تبرأت منا الالوان وتلاشينا كالرماد!!!