بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل \ اللقاء السابع مع د. أسعد النجار

اهلا بالاستاذ الدكتور اسعد النجار
قامة باسقة من قامات الفراتين
ووطننا العربي
شكرا للفاضلة سفانة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان     وهذا هو النجار شامخ كنخلة من نخيل العراق

شكرا لمرورك الرائع اخي الحبيب استاذ شاكر السلمان

رمضان مبارك

هل حدثت معك نوادر في شهر رمضان لازالت راسخة في الذاكرة
نعم كنت احضر مجلس فاتحة في اول ايام رمضان عام 1995 وقبل الافطار بثوان شعرت بضيق في التنفس فخرجت خارج المسجد واذا بانفجار قوي داخل المسجد استشهد فيه اكثر من ثمانين شخصا فانشغلت بنقلهم الى المستشفى ولم اتناول الافطار الا بعد منتصف الليل

فسبحان الله الذي يستثني الحيّ من الميّت....وسبحان الله الذي من حكمته أن جعل لكلّ أجل كتاب....
هنا دكتور اسعد النّجار ذهلت حقّا وما أذهلني أنّ الجانب الإنسانيّ فيك لم تغفله الحادثة ولم يربكه هول المشهد ....
فما هو عاديّ أن يفرّ الواحد بجلده أمام هول الموقف وبعد أن كتب اللّه له حياة ثانية ولكنك بقيت لتسعف الجرحى ولم تتذكّر وقت الإفطار الاّ بعد منتصف اللّيل ...
موقف جليل وصلب وانسانيّ ...ولولا بطاقة التّعريف هذه ما كنّا لنعرف عنك هذا الجلد أمام الموت ...
أسعدك اللّه وأمدّ في عمرك ..كم أسعدني أن عرفت أنّ العظماء في الأدب عظماء في الخلق .....

تحية وسلاما لك دكتور
سعدت بقراءة هذا اللقاء المتميز

بطاقة تدل على الرقي والأصالة

وفقك الله
مع تمنياتي بالصحة والعافية والسلامة
تحياتي وتقديري

كل عام وانت بالف خير أُستاذنا الغالي أسعد النجار ،،

كنت ضيفاً عزيزاً وكما عهدناك ، وفياً متمكنا حامدا شاكراً الله على نعمه وهذا جزء من ثمرة جهدك .

سعداء أن قامة شامخة كانت بكل بساطتها وتواضعها بيننا .



امنياتي بالعمر المديد والعافية ورمضان كريم للجميع / وقار

يا هلا
وميت مرحبا
بأستاذنا الغالي د.أسعد النجار
لقد انتظرنا هذه البطاقة التعريفية بشغف كبير
بطاقة تنم عن إنسان مؤمن صاحب سريرة نقية
متوكل دائماً على الله تعالى
أدامك الله تعالى ذخراً لهذه الأمة
محبتي

بوركت أخي د.اسعد النجار...
بطاقة تعريف ممتعة مختصرة فيها الكثير ..
وفقك الله ورعاك وكل عام وأنت بخير وأبداع

} ماما عواطف الغالية مساء يتفتح من أوقاته البهاء و يرسم صورا بديعة للجمال .. مع هطولك المعتق بالمحبة و المودة .. دمت بخير و دام حضورك الأنيق ..


} عمدة النبع الراقي شاكر السلمان دمت بهذا التواجد الجميل و هذه المرافقة البهية لحوارات .. حيث تترك في كل زاوية أهزوجة أمل و وردة مودة ..


} الشاعر الراقي محمد سمير كل لقاء نسافر مع كلماته يحدد ملامحا كنا لا نعرفها .. ومروركم دما يتركنا على أمل وإنتظار للقاء القادم .. شكرا لتفاعلك الدائم ..


} الغالية على القلب دعد كامل ما أجملك غاليتي و أنت تتنقلين كالفراشة بين اللقاءات و تنثرين البهاء .. و تنتقين رحيق المعاني لنقرأها من جديد بأسلوبك المحبب .. دمت بهذا الحضور المشرق


} الغالية أ. آمنة محمود مع باقات الورد ترسلين حروفك البديعة .. و تلونين اللقاء بألوان الأمل .. فكوني بالقرب غاليتي


} الراقي رشيد ميموني سعيدة بتواجدك و تفاعلك الأنيق و بما تنثره من بهاء .. دومت بخير و دام حضورك الجميل


} الغالية ليلى بن صافي غاليتي ليلى أهلا بك و بمرورك الجميل و حروفك التي تعكس المودة .. كوني كما أنت و صافحي اللقاءات بكف حروفك الفرحة


} الراقي قصي محمود أهلا و مرحبا بك دوما و بهذه المتابعة الأنيقة و التي تشي باهتمام جميل .. فبين آرائكم تحلو اللقاءات و تتفتح الكلمات .. دمت ببهاء


} الغالية على القلب كوكب البدري أهلا و سهلا بك ياغالية فقد اشتاقت الأمان لحروفك و إطلالتك المشرقة .. نورتي المتصفحات غاليتي ..كوني بخير


} الغالية وقار ناصر سعيدة أنك بيننا و بكل ما تنثرينه من جمال .. لآرائك المتعقة بالبهاء .. دمت بألق و دام هطولك العذب


} الراقي ناظم الصرخي كل التقدير لمتابعتك و لكل ما تنثره من ألق ومن مودة تثري اللقاءات و تترك مساحة للتأمل شكرا لحضورك الأنيق

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل     هل حدثت معك نوادر في شهر رمضان لازالت راسخة في الذاكرة نعم كنت احضر مجلس فاتحة في اول ايام رمضان عام 1995 وقبل الافطار بثوان شعرت بضيق في التنفس فخرجت خارج المسجد واذا بانفجار قوي داخل المسجد استشهد فيه اكثر من ثمانين شخصا فانشغلت بنقلهم الى المستشفى ولم اتناول الافطار الا بعد منتصف الليل فسبحان الله الذي يستثني الحيّ من الميّت....وسبحان الله الذي من حكمته أن جعل لكلّ أجل كتاب.... هنا دكتور اسعد النّجار ذهلت حقّا وما أذهلني أنّ الجانب الإنسانيّ فيك لم تغفله الحادثة ولم يربكه هول المشهد .... فما هو عاديّ أن يفرّ الواحد بجلده أمام هول الموقف وبعد أن كتب اللّه له حياة ثانية ولكنك بقيت لتسعف الجرحى ولم تتذكّر وقت الإفطار الاّ بعد منتصف اللّيل ... موقف جليل وصلب وانسانيّ ...ولولا بطاقة التّعريف هذه ما كنّا لنعرف عنك هذا الجلد أمام الموت ... أسعدك اللّه وأمدّ في عمرك ..كم أسعدني أن عرفت أنّ العظماء في الأدب عظماء في الخلق .....

هو موقف صعب ومر ولا ظن ان غيري سيقف متفرجا او يطلق لساقيه الريح فاليوم يرى الحادث وغدا سيكون تحت الحادث لان الارهاب مستمر

شكرا لك اختي الفاضلة وهذه المداخلة الجميلة

رمضان مبارك