قصة أرادت من خلالها كاتبتها أن تقحمنا
في معاناة أحد الكائنات . أرادتها هنا أن تكون شجرة.
لا أوافق من قال ان النص يخلو من الرمزية
فالشجرة قد ترمز لأنثى في خريف العمر
أنهكتها تجارب الحياة و سكبت الأيام عصارة
مرارها في قدح هذه المخلوقة
و بالتالي قد يكون الشتاء يرمز لظروف حياتية صعبة.
امرأة أو وطنا خارج الإطار المكاني للكاتبة
التي ارادت أن تشعرها بمساندتها
لها و ذلك من خلال محاولة التواصل معها
و تشجيعها لها و رفع اليأس عنها.
هذا ما توصلت له من خلال قراءتي للنص
الا أنني صراحة مازلت مترددة فيما يتعلق
باسم كاتبته.
لي عودة باذن الله.
قصة أرادت من خلالها كاتبتها أن تقحمنا
في معاناة أحد الكائنات . أرادتها هنا أن تكون شجرة.
لا أوافق من قال ان النص يخلو من الرمزية
فالشجرة قد ترمز لأنثى في خريف العمر
أنهكتها تجارب الحياة و سكبت الأيام عصارة
مرارها في قدح هذه المخلوقة
و بالتالي قد يكون الشتاء يرمز لظروف حياتية صعبة.
امرأة أو وطنا خارج الإطار المكاني للكاتبة
التي ارادت أن تشعرها بمساندتها
لها و ذلك من خلال محاولة التواصل معها
و تشجيعها لها و رفع اليأس عنها.
هذا ما توصلت له من خلال قراءتي للنص
الا أنني صراحة مازلت مترددة فيما يتعلق
باسم كاتبته.
لي عودة باذن الله.
.......................
أختي الفاضلة ليلى عبد العزيز
تحليل رائع
دام حضورك العطر
تحياتي العطرة
قمت بجولة عبر نصوص كاتبة
أحسست أن أسلوبها يتقارب
من أسلوب هذا النص
واكتشفت التالي:
1/ أنها مولعة بفصل الشتاء و تذكره تقريبا في كل ما تكتب.
2/ تحب الكاتبة ادماج الحوار في نصوصها
3/ تخاطب ما لا يُخاطَب عادة فكما خاطبت شجرة
خاطبت "سنة 2014" بنفس الأسلوب .
لذلك أرشح و أكاد أجزم أنها الصديقة الأديبة بسمة عبد الله.
مساؤكم خيرا ان شاء الله
هو نصا كتب بطريقة السهل الممتنع،وهو اشبه بالحوارية الذاتية،فيه مسحة من القصة ولكنه قطعا لا ينتمي اليها
كتب برمزية متقنة،وكان فيه خندقان،قد يبدو الاول استسلاما،ويبدو الثاني اكثر عقلانية وتفاؤل،ولكن صبغة الأنسانية
التي يحملها عمق النص تعطي الحق للاثنين ،وبنفس الوقت تجد مبررات لموقفهما،
في هذا النص هناك اشكالية فلسفية جعلنا كاتب النص نقف في حيرة لمن ننحاز...فهو كان منصفا له ولها وترك لنا مساحة
في الأصطفاف،
حقيقة نصا مبهر وجميل..وقطعا هو ليس لي..ويا ريت!!!!
لكاتبه \كاتبته...تحية وتقدير لهذا النص المشفر وبهذه اللغة السهلة الجميلة
اعتذر عن التكهن بصاحب النص..رغم انه في ذهني.فعندما يظهر الاسم ..حتما هو جميل كما هو نصه
فائق تقديري
قمت بجولة عبر نصوص كاتبة
أحسست أن أسلوبها يتقارب
من أسلوب هذا النص
واكتشفت التالي:
1/ أنها مولعة بفصل الشتاء و تذكره تقريبا في كل ما تكتب.
2/ تحب الكاتبة ادماج الحوار في نصوصها
3/ تخاطب ما لا يُخاطَب عادة فكما خاطبت شجرة
خاطبت "سنة 2014" بنفس الأسلوب .
لذلك أرشح و أكاد أجزم أنها الصديقة الأديبة بسمة عبد الله.