لمست تفاصيل الشعور بأدق حيثياته حتى نطق في كل زاوية من زواياها!
الأديبة القديرة سلوى حماد..
بستان بيلسانكم عبق في المكان أريجه فواحا عطر التناسيم أثيرها..
سلمت أناملكم أيتها القديرة
كل المودة
البعد ألم وقسوة وشوق لايطاق تعاني منه قلوب العشاق
ولبعض الذكريات نكهة لا يمكن إلا أن نتذكرها ونستنشق عبقها علّ فيه ما يعيد الى الروح بعض أمل
لقد أبدعت فيما سطرتيه من مشاعر رهيفة وشفيفة
تقديري لحرفك الغيداق وأزكى تحياتي
أخي المكرم ناظم الصرخي..
لمرورك الراقي مكانة كبيرة عندي..أشكرك لأنك هنا..
الشوق للغاليين على قلبنا نار مستعرة لا تنطفئ الا بلقياهم..
شهادتك في النص أعتز بها وأثمنها غالياً شاعرنا الراقي..
أتذكرك فألوك مسافات الانتظار، وأتخيل نفسي أمسك بطرفي المسافة التي تفصلنا أحاول تقصيرها وتقريبك إلي كي نطمس خرافة المسافات والبعد... أعرف أنني أعبث خارج نطاق المنطق.. لا عجب فهذا ديدن العشاق..
؛
لعل أجمل ما في ديدن العشاق يا سلوى
هو العبث خارج نطاق المنطق
وبأحلى ما خلق الديدن من كلمات كنتِ هنا تنسكبين نعومة وجمال
طبتِ واحساسك العذب
ودي وتقديري
عزيزتي ليلى آل حسين..
مرورك الأنيق كروحك أسعدني، وغوصك في عمق الفكرة يدل على أنك قارئة من طراز خاص..
للعشق قوانينه التي لا تتبع المنطق والعقل، هي قوانين يبتدعها القلب ليبقى على قيد النبض..
لو وضع هذا النص بين ألف نص..لقلت إنه للمنّ والسلوى..لسلوى حماد
ذات البصمة المميزة في مثل هكذا نصوص وجدانية ....
ساحرة في مثل هذه النصوص التي تقطر شهد..
لن اضيف فقد لونت باللون الأحمر نجومها..وإن كانت كلها نجوم..
للصديقة الصدوقة..المنَّ والسلوى..تحياتي وتقديري ومودتي وفائق احترامي
تحياتي أخي القصي..
أثمن رأيك في النص غالياً أديبنا المقتدر..
نحمد الله على إننا نملك القدرة على الكتابة ..فالكتابة متنفس يجعلنا ننثر بعضاً منا في صورة كلمات حتى لا نختنق..
لمست تفاصيل الشعور بأدق حيثياته حتى نطق في كل زاوية من زواياها!
الأديبة القديرة سلوى حماد..
بستان بيلسانكم عبق في المكان أريجه فواحا عطر التناسيم أثيرها..
سلمت أناملكم أيتها القديرة
كل المودة
الفاضل ألبير ذبيان..
جميل أن تصل الكلمات بمعانيها والمشاعر التي تغلفها الى ذائقة القارئ..
حضورك أضفى بهاءً على المكان وقراءتك أنعشت زنابق الكلم..
دعني اعزفُ لكَ الكثير مما فاتنا من حبّ
ودعني أمَرّغ الحروف بلسعة صدقٍ أبدية ،
فلقد أخطأت ُ حين تجنبتُ في كل لقاءٍ لنا أن أتركَ قلبي مكشوفَ النّبضاتِ على مرأى عينيك أو أن أدعه يغامر بنظرة تفضح كل ما يخبئه من وجدٍ وانتظار وعتاب وأنتَ السّادر في الرّحيل بين نجمةٍ وأخرى ، بين سماءٍ وأخرى ، بين صيفكَ اللاهب الغياب وشتاؤك الزّمهريري الصّمت ...
العزيزة سلوى
في كلّ حرفٍ من حروفكِ حكاية حب
فلتسلمي
وتقبلي مودتي
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
على الرغم من أن السفر في حرفك الماتع
يحلو بمقطوعة موسيقية هادئة
ورشفات القهوة الدافئة
واسرخاءة على ضفة بحر
في غمرة من سماء وطل وظل
إلا أن كل ذلك الطقس يولده حرفك الباسق
الذي يشعل شموع الروح
شكراً لأنك السلوى التي تخمر الجمال
بسكر نبضها وتروضه
بعزيف الشوق على قيثار الورق ..
محظوظة حنان أنها نالت شرف التثبيت
محبتي يارائعتي والورد لعينيك