براعة الإستهلال بحد ذاته إبداع ...
ولطالما كان مدخل القصيدة يشي بروعتها ومضمونها ...
لهذا اعتنى الأجداد بمقدمات قصائدهم ...
والصرخي من الشعراء الذي يعتنون بمقدمة القصيدة ...
ويقدم لنا في كل قصيدة لوحة مدهشة مذهلة تستوقف القاريء الفطن
والمتلقي الذي يملك الذائقة ...
قصيدة ماتعة في كل شيء ...
براعة الإستهلال وحُسن الإنتقال وروعة البناء وجمال التوطئة للخاتمة
والخروج الموفق منها ...
قصيدة فيها المفردة الرائعة وجمال السبك ورقة النسيج وحلاوة الموسيقى ...
لست هنا بصدد الإشادة فالقصيدة تحمل عنوان الرقي والسمو ...
قصيدة تنتمي للشعر الذي يبقى ويدوم ...
براعة الإستهلال بحد ذاته إبداع ...
ولطالما كان مدخل القصيدة يشي بروعتها ومضمونها ...
لهذا اعتنى الأجداد بمقدمات قصائدهم ...
والصرخي من الشعراء الذي يعتنون بمقدمة القصيدة ...
ويقدم لنا في كل قصيدة لوحة مدهشة مذهلة تستوقف القاريء الفطن
والمتلقي الذي يملك الذائقة ...
قصيدة ماتعة في كل شيء ...
براعة الإستهلال وحُسن الإنتقال وروعة البناء وجمال التوطئة للخاتمة
والخروج الموفق منها ...
قصيدة فيها المفردة الرائعة وجمال السبك ورقة النسيج وحلاوة الموسيقى ...
لست هنا بصدد الإشادة فالقصيدة تحمل عنوان الرقي والسمو ...
قصيدة تنتمي للشعر الذي يبقى ويدوم ...
بورك نبضك
شكرا ً لطيوب إطلالتك
دمت فنارا ً لا يمر إلا وقد سبر غور النصوص وأضاء فضاء العتمة وعطـّره بعبير التألق والإحقاق
دام ألق مرورك
ولا غادرت فراشات الإبداع زهورك
مودتي
وأرق تحاياي
دامت في دارك الأفراح وأبعد الله عنك الأتراح والأشباح. فإن كان سبب عذابك الحب فهو عذاب جميل لأن فيه وعد باللقاء وأمل بالوصال والأهم من هذا وذاك أنه يفجر موهبة الشعر ويستحضر الإلهام ككتابة الجميل من القصيد كهذه القصيدة.
دامت في دارك الأفراح وأبعد الله عنك الأتراح والأشباح. فإن كان سبب عذابك الحب فهو عذاب جميل لأن فيه وعد باللقاء وأمل بالوصال والأهم من هذا وذاك أنه يفجر موهبة الشعر ويستحضر الإلهام ككتابة الجميل من القصيد كهذه القصيدة.
مع خالص تحياتي
أدامك الله أخي العزيز أ.طاهر عبد المجيد وحفظك ورعاك
نورت حروف القصيدة وزدتها ألقًا
تقديري لبهاء الحضور
وأزكى تحياتي