البقاء لله
أدباء و أديبات النبع الأدبية
ورحمة الله على روح الأستاذ الأب الشيخ الجليل
عبد الرسول معلة .
( مقدمة متواضعة )
حين ألتحقتُ بركبِ النبعِ الأدبية , كعادة المُّسَجْل حديثاً يتجول في أروقة المكان
يقرأ , يطّلع
يحاول قدر اِمكانه
أن يأخذ فكرة عن المكان الذي إنتمى إليه للتوة
فدخلت بالصدفة التي قادتني هناك
حيث موضوع للأخ الصديق عبد الكريم سمعون ,
عبارة عن مَسلّة من الشكر و الثناء مُهداة لرجل شاعر له مكانة وعلى ما يبدو في النبع
يدعى عبد الرسول معلة
قرأت المشاركات الشفيفة
( و أصبح عندي فضول أن أعرف مَن هذا الرجل الذي يُكتب لأجله هكذا مديح و ثناء مِن قِبَل صفوة من الأدباء والأديبات ,هل كانت مجرد مجاملات !! ؟ .. مستحيل ,فحتى نبرة المبالغة نستطيع تمييزها نحن الكُّتاب البُسطاء إذن تباً للظن الذي راودني .. )
قرأت ردوده في ذلك الموضوع
وعلمت حينها
إنه رجل
يكتب روحه بقلم القلب , لهذا أحبوه .
و ما لفتَ اِنتباهي أكثر
صورته ,
( ما يلفت انتباهي في الملتقيات والمنتديات في الشبكة :الصور الرمزية ,التواقيع و حتى أحياناً الملفات الشخصية لأنني بتلك المعلومات أستطيع أن أتحصل على نبذة بسيطة لـ شخصية ذلك الإنسان .. )
جداً سمحة
هي عادية قد تكون للبعض ..
رجل
شيخ
التواضع والسماحة في وجهه
لون البياض الآخاذ
آآآهٍ
أثارت لُبة فؤادي
شعرت به أب حنون
رجل يفيض طيبة
تعلقت بصورته لا أنكر
و أنا بالكاد عضوة جديدة في النبع
و هو قد لا ينتبه لاِسمي الصغير
( خسارة , الوقت أضيق مما كنت أتصور ) .
وفي مساء ذلك اليوم المشؤم ( الأحد ) أتيت للنبع كزائرة ( لمْ أسجل دخول )
وتفاجئت حين قرأت الأهداء للفنان التشكيلي نياز ( إبتلعتُ ريقي بصعوبة بالغة )
و تغيرت ملامح وجهي
صَدَقّتُ الخبر بالحال لكني لازلتُ كأنني لا أريد تصديقه
كأنني لم أتهيأ بعد .. لا أدري !
قرأت الردود وكيف كنتم في حيرة ..
و طرحت حيرتكم على أهلي
( أكدوا لي أن الخبر صادق
و إلا لِمَا يدخل إنسان يدعي أنه اِبن الأستاذ الشيخ ويخبرنا بوفاة والده العزيز ..
تحاورت معهم بشأن الهكر
فلم يقتنعوا بكلامي .. )
أغلقتُ صفحة النبع
وذهبت وحيرتي
وتشتتي
لملتقى آخر أُشارك فيه أكثر ..
فلم أشارك
لا أدري
بعدها عدتُ للنبع !
وقرأتُ كّل ردودكم و شعرت بكل أحاسيسكم
طالعت صورته وقد كان اِسمه "اون لاين "
هنا أنفجرت ...........
وسألتني طفلتي عن سبب بكائي فلم أرد ..
أحتضنتني
وبكيت و أبكيتها معي
تورمت روحي
وشعرت بالنحول ..
وقلت مع نفسي ياإلهي ..
أنا لا أعرفه و لا يعرفني
( فلا زلت نبع جديد و هو .. و كهرباء العراق أَنهك نشاطه )
و حصل لي ما حصل بسبب فقده !
فكيف من تعّرف عليه و تحدث معه !
كيف من لاطفه الأستاذ الأب و ترك له عطره !
إنه لموقف صعب جداً ,
أعانكم الله يا محبيه
صبركم الله يا من تعرفتم عليه
أراح الله قلبكم يا مَن تألمتم لفقده ,
* أُريد أن أذكر شيء :
إنني وجدتُ العالم الذي يطلقون عليه إفتراضي
هو الأكثر واقعية ..
واقع حب
أخاء و علاقات وثيقة
ففيه الناس على طبيعتها دون تكلف ,
تتحادث بأرواحها لا بالشفاه
لا أقنعة كما يدعي البعض
أقنعة واقع هو سجن تعذب فيه الصراحة ..
في " النت " محبّة قد تضاهي أحياناً المحبّة مع الناس الذين حولنا أنفاسهم .
و خاتمة كلامي الطويل ..
سُحب مكتنزة من الاِحترام تُسجى إليك أستاذي الوليد
أوجعتَ قلبي أستاذي و أخي المحترم سردار
البقاء لله يا أخي وكلنا نمشي في هذا الطريق
ولا ندري متى نصل الى النهاية
قد ننتقل الآن وقد يكون يوم غد
أو لربما بعد غد
و لا ندري كيف سيكون اِنتقالنا ..
صبركم الله أخي فوالدكم ليس بالرجل العادي
و روحه لازالت معنا و ستبقى
لانه رجل فاضل والرجال الفضلاء قلائل وخصوصاً في زماننا هذا
إنا لله و إنا اليه راجعون
جعله الله خاتمة أحزانكم
رحمة ونور عليك يا أستاذي الأب الحاني
عبد الرسول معلة
انا قرأت الخبر على الفيس بوك فذهلت ولم أصدق ولا اعرف ماحدث الا أني اتصلت بسيدة النبع على الهاتف ولم ترد علي .... وصدقوني لا اعلم متى وبأي وقت فقد تلخبط مخي ولا أعرف حتى هذه اللحظة ما جرى لي.. كل الذي اعرفه دخلت النبع بعدها ولم اصدق حتى اتصلت بهاتفه ورد علي ابنه الأكبر سيروان .... ثم خرست وارتجفت يدي وما عرفت ان اكتب شيء ليومين .....
الشاعر القدير الوليد دويكات
لقد أدمعت عيناي حين قرأت خبر وفاة الشاعر الكبير عبد الرسول معله
كان الخبر كالصاعقة ولكن ألهمنا الله الصبر والسلوان
ولقد علمت بالخبر من خلال تعليق للأخت أمل الحداد
إنا لله وإنا إليه راجعون
تقبله الله في جنان النعيم
أستاذ وليد أجبرتني على أن أبوح على الرغم من أنني على ثقة أن ما يحدث في القلب من الداخل
لا تستطيع أن تعبر عنه أية صفحة أو كلمات
أنا لم أعرفه إلا من فترة وجيزة
ولكن تعقيبه الدائم على ما أكتب جعلني أتمسك بشخصه فأراقب كل الردود حتى أقرأ رده
يوم أعلنوا وفاته كنت أظن أنها مزحة وبقيت على النت حتى يقولوا //كنا عم نمزح//
لكن فيما بعد تأكد الخبر ولا أكذب فعلا بكيت
والأن كلما رأيت صورته أشعر بأنني لم أكن محظوظة فعرفته مسبقا
البقاء لله
أدباء و أديبات النبع الأدبية
ورحمة الله على روح الأستاذ الأب الشيخ الجليل
عبد الرسول معلة .
( مقدمة متواضعة )
حين ألتحقتُ بركبِ النبعِ الأدبية , كعادة المُّسَجْل حديثاً يتجول في أروقة المكان
يقرأ , يطّلع
يحاول قدر اِمكانه
أن يأخذ فكرة عن المكان الذي إنتمى إليه للتوة
فدخلت بالصدفة التي قادتني هناك
حيث موضوع للأخ الصديق عبد الكريم سمعون ,
عبارة عن مَسلّة من الشكر و الثناء مُهداة لرجل شاعر له مكانة وعلى ما يبدو في النبع
يدعى عبد الرسول معلة
قرأت المشاركات الشفيفة
( و أصبح عندي فضول أن أعرف مَن هذا الرجل الذي يُكتب لأجله هكذا مديح و ثناء مِن قِبَل صفوة من الأدباء والأديبات ,هل كانت مجرد مجاملات !! ؟ .. مستحيل ,فحتى نبرة المبالغة نستطيع تمييزها نحن الكُّتاب البُسطاء إذن تباً للظن الذي راودني .. )
قرأت ردوده في ذلك الموضوع
وعلمت حينها
إنه رجل
يكتب روحه بقلم القلب , لهذا أحبوه .
و ما لفتَ اِنتباهي أكثر
صورته ,
( ما يلفت انتباهي في الملتقيات والمنتديات في الشبكة :الصور الرمزية ,التواقيع و حتى أحياناً الملفات الشخصية لأنني بتلك المعلومات أستطيع أن أتحصل على نبذة بسيطة لـ شخصية ذلك الإنسان .. )
جداً سمحة
هي عادية قد تكون للبعض ..
رجل
شيخ
التواضع والسماحة في وجهه
لون البياض الآخاذ
آآآهٍ
أثارت لُبة فؤادي
شعرت به أب حنون
رجل يفيض طيبة
تعلقت بصورته لا أنكر
و أنا بالكاد عضوة جديدة في النبع
و هو قد لا ينتبه لاِسمي الصغير
( خسارة , الوقت أضيق مما كنت أتصور ) .
وفي مساء ذلك اليوم المشؤم ( الأحد ) أتيت للنبع كزائرة ( لمْ أسجل دخول )
وتفاجئت حين قرأت الأهداء للفنان التشكيلي نياز ( إبتلعتُ ريقي بصعوبة بالغة )
و تغيرت ملامح وجهي
صَدَقّتُ الخبر بالحال لكني لازلتُ كأنني لا أريد تصديقه
كأنني لم أتهيأ بعد .. لا أدري !
قرأت الردود وكيف كنتم في حيرة ..
و طرحت حيرتكم على أهلي
( أكدوا لي أن الخبر صادق
و إلا لِمَا يدخل إنسان يدعي أنه اِبن الأستاذ الشيخ ويخبرنا بوفاة والده العزيز ..
تحاورت معهم بشأن الهكر
فلم يقتنعوا بكلامي .. )
أغلقتُ صفحة النبع
وذهبت وحيرتي
وتشتتي
لملتقى آخر أُشارك فيه أكثر ..
فلم أشارك
لا أدري
بعدها عدتُ للنبع !
وقرأتُ كّل ردودكم و شعرت بكل أحاسيسكم
طالعت صورته وقد كان اِسمه "اون لاين "
هنا أنفجرت ...........
وسألتني طفلتي عن سبب بكائي فلم أرد ..
أحتضنتني
وبكيت و أبكيتها معي
تورمت روحي
وشعرت بالنحول ..
وقلت مع نفسي ياإلهي ..
أنا لا أعرفه و لا يعرفني
( فلا زلت نبع جديد و هو .. و كهرباء العراق أَنهك نشاطه )
و حصل لي ما حصل بسبب فقده !
فكيف من تعّرف عليه و تحدث معه !
كيف من لاطفه الأستاذ الأب و ترك له عطره !
إنه لموقف صعب جداً ,
أعانكم الله يا محبيه
صبركم الله يا من تعرفتم عليه
أراح الله قلبكم يا مَن تألمتم لفقده ,
* أُريد أن أذكر شيء :
إنني وجدتُ العالم الذي يطلقون عليه إفتراضي
هو الأكثر واقعية ..
واقع حب
أخاء و علاقات وثيقة
ففيه الناس على طبيعتها دون تكلف ,
تتحادث بأرواحها لا بالشفاه
لا أقنعة كما يدعي البعض
أقنعة واقع هو سجن تعذب فيه الصراحة ..
في " النت " محبّة قد تضاهي أحياناً المحبّة مع الناس الذين حولنا أنفاسهم .
و خاتمة كلامي الطويل ..
سُحب مكتنزة من الاِحترام تُسجى إليك أستاذي الوليد
قبل 4 أيام فجعت بوفاة ابنة صديقتي
طفلة لم تتعد أعوامها السبع بسبب مرض وراثي
عانت منه كثيرا وكانت صدمة للجميع
وبما أننا كلنا بالغربة قررت البقاء قدر الإمكان ومواساة صديقتي بمصابها
وأرسلت أوفلاين لسيدة النبع بأني قد أتغيب يومين لظرف طارئ
وعندما عدت لعملي وفتحت النت فوجئت بشريط الاهداء وبضع كلمات
كانت بالنسبة لي كالطلاسم ، أسرعت بفتح الياهو لربما أجد السيدة عواطف .... أيضا لا احد
بدأت أبحث بكل الاقسام لعلي أجد أي تفسير
وهنا وبهذا القسم وجدت عدة مواضيع أولها الرسالة من ابنه
قرأتها بسرعة ولم أصدق
فقلت بالتأكيد هو هاكر استولى على الباسوورد ويقوم بإيذاء مشاعر الاعضاء
باختلاق قصص وهمية لغاية في نفسه
فجأة رن هاتفي لأجد هيام صبحي تؤكد لي الخبر المشؤوم
أعترف أن الذهول سيطر علي لثوانٍ ... أود تصديق ما أراه وأسمعه
لكن الفكر كان يرفض ولا زال يرفض التصديق
ثلاثة أيام مرت علي وأنا بحالة من اللاوعي
حتى أني نسيت أن الأمس هو موعد إعلان نتائج الثانوية ( التوجيهي )
ونحن بانتظار نتيجة ابنتي الصغرى
حتى فرحة نجاحها مزجتها بغصة من الأعماق
بكيت بشدة ، لا أعلم إن كانت دموع فرح أم حزن أم ربما الاثنتان امتزجتا سويا
فالفقيد لم يكن شخصا عاديا
وفقدانه يعني أني أمسيت يتيمة مرة أخرى
نسيانه ليس بالأمر السهل .. صدقني
ففي كل ركن بالنبع ، له بصمة مشعة
أسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله ويلهمنا الصبر والسلوان
الشاعر القدير الوليد دويكات
لقد أدمعت عيناي حين قرأت خبر وفاة الشاعر الكبير عبد الرسول معله
كان الخبر كالصاعقة ولكن ألهمنا الله الصبر والسلوان
ولقد علمت بالخبر من خلال تعليق للأخت أمل الحداد
إنا لله وإنا إليه راجعون
تقبله الله في جنان النعيم
انا قرأت الخبر على الفيس بوك فذهلت ولم أصدق ولا اعرف ماحدث الا أني اتصلت بسيدة النبع على الهاتف ولم ترد علي .... وصدقوني لا اعلم متى وبأي وقت فقد تلخبط مخي ولا أعرف حتى هذه اللحظة ما جرى لي.. كل الذي اعرفه دخلت النبع بعدها ولم اصدق حتى اتصلت بهاتفه ورد علي ابنه الأكبر سيروان .... ثم خرست وارتجفت يدي وما عرفت ان اكتب شيء ليومين .....
كنت في البيت ولم أخرج الا قبل ساعة من الآن
بغداد .. العاشرة مساءً 28/6
شاكر السلمان ...لو تعلم كم أشعر بك قريبا من وجداني
أبدأ بقراءة الفاتحة على روح المغفور له بإذن الله الأب الروحي لأهل النبع عبد الرسول معلة رحمه الله
صدق الله العظيم
علمت بالخبر تحديداً يوم السبت الموافق 25/6/2011 مساءً ، كنت عائدة من واجب عزاء لصديق زوجي اختطفه المرض من أسرة مكونة من ستة أبناء ووالدتهم، كنت حزينة جداً. دخلت الماسنجر ووجدت عدة مسجات من سفانة تخبرني بإن هناك خبر سيئ تتمنى أن لا يكون صحيحاً ، أرعبتني المسج وبدأت اكتب متسائلة مالذي حصل ، ثم ظهرت أونلاين وسألتها فوراً ما هو الخبر السيئ ، فقالت لي عن الخبر لكنها لم تكن متأكدة أو ربما لم تكن ترغب في تصديق الخبر، وقع علي الخبر كالصاعقة، وتوقفت عن الحديث مع سفانة ودخلت فوراً الى النبع، كانت عيناي تبحث في كل ركن في المنتدى، وجدت أسم المرحوم في المتواجدين وقلت لسفانة هو بين المتواجدين، كنت أهذي وأقول لها لم نسمع انه مريض، ان شالله يكون الخبر غير صحيح، كنت أقرأ بالمنتدى وتتساقط دموعي بسخاء فقد كنت مهيئة للحزن خاصة وانني عائدة من عزاء.
ثم دخلت صديقتي مرفت بربر عالماسنجر وطلبت مني أن أتواجد في الموعد تلك الليلة وان لديها ضيوف لكنها لن تتأخر وستحضر للإحتفاء بعيد ميلادي مع بعض الاصدقاء، لم أنطق الا بجملة واحدة "الشاعر عبدالرسول معلة توفي الى رحمة الله"، لم تعد تستطيع الرد علي وتوقفنا جميعنا عن الحديث . خرجت من الماسنجر دون اي كلمة وأخبرت زوجي باكية بإن زميل لنا في المنتدى قد توفي، وطلبت من والدتي ان تدعو له بإسمه في صلاة الفجر ثم أغلقت هاتفي لإنني لم أكن في حالة تسمح لي باستقبال اي تهنئة بعيد ميلادي حتى من إبناي في كندا.
ما شعرت به لحظة سماعي الخبر إنني أصبحت في منطقة انعدام الجاذبية وإن قدماي لا تطالان الأرض، فقد كان بين حكيم النبع وبين والدي رحمهما الله اشياء مشتركة كثيرة، حب لغة الضاد واهتمامهما بها، دماثة الخلق والطيبة وحب الناس، وحب مساعدة الغير وعمل الخير، لقد عاش والدي منذ عام 1959 العام الذي تخرج فيه من الأزهر الشريف وحتى وفاته في عام 2003 مجاهداً في سبيل إعلاء راية لغة الضاد ، لقد دأب بعد تقاعده على تدقيق بحوث طلبة الدراسات العليا تطوعاً للحفاظ على اللغة العربية في أكمل صورة، أشترك مع راحلنا الجليل في عشق لغتنا العربية فكان هذا سبب كاف لأشعر بشعور الأبنة لابيها تجاه المرحوم عبد الرسول.
عندما تابعت كل ما كان يكتبه الراحل حكيم النبع عبد الرسول معلة شعرت بإنه قد عوضني غياب والدي وعندما فقدناه شعرت بإنني دخلت في رحلة يتم جديدة.
رحم الله والدي أبو خالد ووالدي عبد الرسول معلة وكل موتى المسلمين،
أخي الوليد ، أخوتي وأخواتي في النبع، عظم الله أجركم جميعاً في أستاذنا الجليل المغفور له بإذن الله عبد الرسول معلة،
ولا نقول الا ما يرضي الله ورسوله - إنا لله وانا اليه راجعون.
سلوى حماد
أبوظبي
الرائعة / سلوى حماد
قرأت حرفك ففاضت عيوني ...
اعذري حروفي ...ربما فقدت بوصلتي نحو التعبير