من بوابة الشجن المعتق يأتي صوتك صاخبا رافضا و متحديا حيث يلتحم الحزن الشفيف مع التمرد فينهمر كسيل عارم ليقض مضجع الخنوع والانقياد في النفوس التواقة إلى التحرر من سلطة الفرض والاستسلام القسري
الشاعر أنمار رحمة الله
قصيدة أججت الحزن الساكن فينا
دمت بخير
تحياتي وتقديري
هنا يتربع خط الأفق بين نصفنا المفقود والذي لم نحسن قيادته ونصفنا الآخر الذي أُجبرنا
على الأمساك بذيل رداءه كي لا نتيه ، فانقلبت موازيننا . أيها الأنمار الجميل كما يحلو لي
ان اسميك من المرة الاولى .... اكتب مرة قصيدة للحظة جميله في طفولتك تشتاق لها وان كنت
قد كتبت لنقرأها هنا . استمعت لقصيدتك وقراءتك الرائعه . انت لا تبحث عن الطفولة بل عن الطفل
فيك الذي عكرت صفاءه الأيام . واعذر لي قراءتي ان اخطأت
تحياتي
وقار
لكل منا نكوص الى طفولته
تعليقك رائع وقد اصبت
الطفولة بشكلها العام معروفة ان لم نكن قد سلمنا بصفاتها وطبيعتها
النقاء البراءة الصفاء الدفئ الانانية والتمرد واللا ابالية بشكلهن الابيض
لكن ان تكشف لنا جانبا من طفولتك هنا تكمن المسألة حسب رأيي
مرورك رائع في كل مرة كروحك
تحياتي
التوقيع
أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ
من بوابة الشجن المعتق يأتي صوتك صاخبا رافضا و متحديا حيث يلتحم الحزن الشفيف مع التمرد فينهمر كسيل عارم ليقض مضجع الخنوع والانقياد في النفوس التواقة إلى التحرر من سلطة الفرض والاستسلام القسري
الشاعر أنمار رحمة الله
قصيدة أججت الحزن الساكن فينا
دمت بخير
تحياتي وتقديري
اخافني جدا حين تلتصق بي صفة تأجيج الحزن هههه
انا في الواقع جدا مرح واضحك بكل ما اتيت من قوة
لكن المشكلة ان الكتابة تأخذ شكلا اخر بعيدا عني
لعلني ابكي وانا واهم...؟!
كل عام وانت بالف خير سيدتي
وعذرا لنشيجي الهادر
التوقيع
أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ