أغنيةٌ أخيرة ٌ للوردة / قصيدة ٌ لشاعر الحب و الوطن لشاعر ٍ أبى إلا أن ينقش اسمه و حرفه على صفحات ٍ من السماء ... هنا نتلمسُ عشق شاعرنا لوردة ٍ قد أرقت منامه و جعلته يتناغى حلماً .. شاعرنا علم َّ الحب الحياة .. و أنار له عبر معجمه الزاخر بالخيال صوراً لمشاعر قد لا تُرى إلا من خلاله ...( أغنية اخيرةُ للوردة) و كيف تكون يا سيدي هي الأخيرة ... بل هي الأولى .. و لن تكون الأخيرة . فما بين شاعرنا و هذه الوردة .. لايمكن أن يُرى إلا من خلال أعوام ٍ و أعوام ... أخي الشاعر الكبير / الوليد ... دمت لنا حلماً ... حماك المولى
ياوردة المساء حدثيه..عن شوق يسري في داخلي وينال مني عن تباشير الشمس للارض بالحياة عن جنون يعصف بوجداني عن سحب من الحب تتراكم على نافذتي عن بعض من كل كلي حدثيه واخبريه انني افتقدك