خلف ثابت
سألتني ...هل أعجبتك قصيدتي عن بغداد ؟قلت لا لأنها أبكتني .فعلاً ابكتني قصائد الشاعره عواطف حين حضوري المؤتمر التأسيسي للتيار الديمقراطي العراقي في اوكلاند . تحية طيبه للشاعره عواطف عبد اللطيف ولكل الزملاء في التيار في نيوزيلاند.
سمير عودة
تستحقين أكثر من هذا
يا نخلة العراق الباسقة
أسأل الله العلي العظيم أن يعطيك الصحة والعافية وطول العمر
سمية حسن
تستحقين كل خير أستاذة عواطف وفقكِ الله لكل خير وإلى مزيد من الألق والرقي
فائز الحداد
ألف مبروك للزميلة الشاعرة النمألقة عواطف عبد اللطيف على هذا الإنجاز وأبارك لها كل إصدارتها الابداعية ومن خلال ذلك هذذا الاحتفاء الجميل ..
وتمنياتي لها بالموفقية شاعرة وأديبة قديرة ..
الوليد دويكات
رائعة أنت كما عرفناك ، كما أحببناك ...رائعة أنت حين تمزجين الحرف بالشوق ، وتخلطين الكلمة بالشوق ..دمت باشقة شامخة شموخ العراق ...الوليد / نابلس
خليل الجنابي
الكلمات تعجز عن الوصف في بعض الأحيان , لكن يمكنني القول أنه مجهود رائع بإصدارك هذه الدواوين الشعرية , وكلماتك عن العراق وبغذاد فيها روح الصدق والإخلاص .. وتبقى الذكريات عن الأهل والأحبة شامخة كالنخيل .. لك الصحة والعافية والتألق المستمر .. والى إبداعات أكثر أيتها الإنسانة الفاضلة .
إن الكلمات الجميلة التي أرسلها الأستاذ الفاضل عمر مصلح كما يلي :
عمر مصلح
عواطف عبداللطيف شاعرة ترسم بالضوء
بدءاً .. أود تسجيل بصمة إعجاب ، والإعراب عن تقديري العالي لموقعكم الثر ، لمتابعته نشاطات المشهد الثقافي عموماً والأدبي خصوصاً .. وهذا نبل يسجل في سفركم البهي.
بعد قراءتي لنصوص مجموعتَي ( خريف طفلة ) و ( أتقاطر منك ) .. وجدت أن من الشرف أن اقوم بتصميم أغلفة المجموعتين ، وكتابة مقدمة لإحداهما ، وهذا أقل مايمكن تقديمه لقامة شعرية سامقة ، تحس بالكلمة حد الغوص في عمق الحرف ، بوعي متجاوز وحِرَفية من خَبَر الدروب .. فحين تنظم تستدرج الصورة ، كقطاة تَرِد غدير ماء .. وتبتكر معان للكلمة بعيدة المقاصد ، بلا توعير أو إطناب ، وهذا مالانجده في الكثير من شعر العمود والتفعيلة .. وحين تنثر ، فأنها تخلق من الرمز صوراً حلمية ، وتزين جسد النص بقيم التزامية مهمة .. فهي كمن يرسم بالضوء ، حيث تحتشد الصور حتى نخالها نوعاً من السريالية ، إلا أنها - وبمهارة فائقة - تزيح حبات المطر عن وجه النص ، لتخلق عنصر إدهاش ، وهنا تفتح طرق التأويل للقارئ ، لتتعدد القراءات ، وهذا من علامات تعافي النص ، وكفاءته التوصيلية .. وأخيراً وليس آخِراً ... لا أملك إلا أن أرفع القبعة ، وأنحني لهذه الشاعرة المبهرة.
نزار سرطاوي
الشاعرة عواطف عبد اللطيف من الأصوات الشعرية العراقية الهامة في المهجر.اتيح أن ألتقي الشاعرة وأتتعرف إليها عن كثب. فعرفت فيها شاعرة وأديبة راقية لها حضور لافت. وأهم من ذلك، عرفت فيها إنسانة ذات ذوق رفيع وأخلاق نبيلة وتواضع جم وإحساس مرهف. أجمل التحايا
عبدالكريم سمعون
سيدة الألق ونبراس الوفاء الشاعرة القديرة نخلة الشرق .. حسناء سومر .. عواطف عبد اللطيف جديرة أنت بكل الحفاوة والألق .. راية خفاقة في سماء الكلمة والأدب والشعر والحق أنت وإلى المزيد من التألق والنجاحات الممتالية سيدتي .. مع تقديري الكبير لمؤسسة الحوار المتمدن لفتتها الكريمة .. وللجميع حبي وتقديري وشكري
شاكر السلمان
قلت يوماً .. من يريد أن يرى نخلةً فلينظر الى عواطف عبداللطيف
عباس باني المالكي
هذه الشاعرة العراقية المبدعة تستحق الكثير لتكريم أبداعها الكبير .. شكرا صديقي شاكر على هذا الخبر الجميل .. تحياتي
لغة الظل(سنان عباس)
مبارك لك يا اماه الغالية هذا الحفل ولإسمك يا غالية راية ترفرف دوما ان شاء الله في تألق نبضك الشاهد فلا عدمك الله من هذا الابداع والاستمرار فيه وتستحقينه يا نخلة بغداد ويا اريج وطن ما زال شذاه يرقص فوق قلوبنا ايتها الغالية طبت بخير وسلام من ابنك ... ابو اوس
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 12-07-2012 في 02:02 PM.
تمنيتُ أن أقبّل يد الدكتورة ألحان الصقر
على ماكتبت بحق الشاعرة المرأة الأم العراقية عواطف عبد اللطيف
وتمنيتُ لو كنتُ هناك ، حتى أؤيدها بالثلاث ردا على سؤالها...
نعم نعم نعم من حقها أن تفرح بما أنجزته
مؤيدة وبشدّة الفرح الماطر (في هذه اللحظة)على ملح الأحزان !
الشاعرة عواطف مغرقة في عراقيتها حتى نكاد أن نشم رائحة الطين السومري القديم وشواطئ دجلة والفرات في حروفها فتظن أحيانا أنك تقرأ في رقيم طيني، وتنساب الكلمات حتى تلفنا عرائشُ الياسمين، ونحن معها ندور ونبحث عن حبيب غائب وبيت مهجور، حيث يضل حب الارض والوطن والحبيب هو المكان الارحب في قصائد الشاعرة عواطف.
هي هكذا حقا...وإن لم نقلها مرّة في حضرة شِعرها
قالتها عنّا الدمعة...
تحيّة للتي وصفت فصدقت وأبدعت الدكتورة غادة سليم
وتحيّة من القلب لأمــي الحبيبة
أمي الغالية عواطف عبد اللطيف والشاعر والأديبة صاحبة الحرف الأنيقة والمعاني المؤثرة والقلم المبدع ....
اعذريني أمي الغالية لوصولي متأخرة ولم يؤخرني على متابعة هذا الحدث إلا الظروف المفاجأة والقاهرة ... دمت شعلة لا تنطفئ و دام عطاؤك المميز .. ودمت نخلة عراقية شامخة في بلاد المهجر .. وقطرة ماء عذبة تروي ترابه .. محبتي وودي وبيادر من الورد
السيدة المبدعة عواطف عبد اللطيف , خرجت من بين أنقاض المجتمع العراقي ومن بين رماد الإرث الإجتماعي المنهار والقيم العربية التي إضمحلت وحل محلها الهدم والإنتقام , أقول خرجت السيدة عواطف لتثبت قوة جذور المرأة العراقية رغم العواصف الهوجاء التي عصفت بالجسد العراقي , خرجت لتقدم النقيض للثقافة الهشة والأدب المادح , فأنبتت أغصاناً منفتحة للأدب الملتزم والذي جعل هموم الشعب العراقي تقفز فوق الهموم الخاصة وتواصل هذا الأدب مع هموم الفرد وآلام الأمة حتى حين أصبحت السيدة عواطف في المهجر , فأخذت تنقل الصورة الواضحة لمجتمع الديناميت وأطفال الشوارع والأرامل المتسولات .
من المعروف أن الفرد العربي قد تعود على أن يسير الى الأمام وعينيه الى الخلف , لكني أرى الشاعرة عواطف تسير الى الأمام قُدماً وعينيها الى الأمام .
لقد قررت أن أكتب بحث مسلسل عن شخصيات نسائية متفردة وقد بدأتها بالقاصة العراقية المعروفة ( صبيحة شُبر ) , وسأكتب عن الشاعرة ( عواطف عبد اللطيف ) ضمن هذا البحث .
أتمنى لكِ كل الخير والنجاح والتألق , وأُحيي قلمك الواعد ومزيد من العطاء لأجل الثقافة العربية الجديدة .
وشكراً .