نوري السعيد: (1888 - 1958)، سياسي عراقي شغل منصب رئاسة الوزراء في المملكة العراقية 14 مرة بدءاً من وزارة 23 مارس 1930 إلى وزارة 1 مايو 1958. كان نوري السعيد ولم يزل شخصية سياسية كَثُر الجدل و الآراء المتضاربة عنه. اضطر إلى الهروب مرتين من العراق بسبب انقلابات حيكت ضده. ولد في بغداد وتخرج من الأكاديمية العسكرية التركية في إسطنبول، خدم في الجيش العثماني وساهم في الثورة العربية وانضم إلى الأمير فيصل في سوريا، وبعد فشل تأسيس مملكة الأمير فيصل في سوريا على يد الجيش الفرنسي، عاد إلى العراق وساهم في تأسيس المملكة العراقية والجيش العراقي.
دنيس ديدرو 1713 - 1784فيلسوف وكاتب فرنسي. برز بإشرافه على إصدار "موسوعة الفنون والعلوم والحرف" وتحرير العديد من فصوله. من قادة حركة التنوير. رئيس تحرير أول موسوعة حديثة، إنسايكلوبيدي ألواو
وليام جيمس :11 يناير 1842 - 26 أغسطس 1910
فيلسوف أمريكي ،كتب كتبا مؤثرة في علم النفس الحديث وعلم النفس التربوي، وعلم النفس الديني والتصوف، والفلسفة البراغماتية.
ولد في مدينة نيويورك وله العديد من المؤلفات منها: الإرادة، الاعتقاد، مبادئ علم النفس، البراغماتية.
وهو صاحب المقولة:إن الاكتشاف الأعظم الذي شهده جيلي والذي يقارن بالثورة الحديثة في الطب كثورة البنسلين هو معرفة البشر أن بمقدورهم تغيير حياتهم عبر تغيير مواقفهم الذهنية.
ومن أقواله أيضاً :إن أعمق مبدأ في الطبيعة الإنسانية هي التماس التقدير.
سامراء مدينة عراقية بناها المعتصم العباسي، واسمها الأصلي (سرَّ من رأى)، تشتهر بمأذنتها الملوية وجامع المتوكل. تقع على الضفة الشرقية لنهر دجلة في محافظة صلاح الدين، وتبعد 125 كيلومتر شمال العاصمة بغداد، تحدها من الشمال مدينة تكريت، ومن الغرب الرمادي، ومن الشرق بعقوبة. ألهمزة
أبو الدرداء : هو عويمر بن مالك الأنصاري الخزرجي، صحابي من الأنصار يلقب بحكيم الأمة، أسلم يوم بدر، كان تاجرا في المدينة المنورة وهو أحد الذين جمعوا القرآن على عهد النبي.
ولاه معاوية بن أبي سفيان قضاء دمشق بأمر من عمر بن الخطاب. توفي في محافظة الإسكندرية بمصر قَبْلَ مَقْتَلِ عُثْمَانَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ سنة 32 هـ وهو ابن 72 عاما.
أرسطو طاليس 384 - 322 ق.م. مؤدِّب الإسكندر . فيلسوف يوناني من كبار مفكري البشرية وهو مؤسس مذهب "فلسفة المشائين" ؛ من مؤلفاته "ألمقولات" و "الجدل" و "العبارة أو التفسير" و "ألخطابة" و " مابعد الطبيعة". ألسين
سور الأزبكية: هذا السور العريق الذي شكل ولسنوات طويلة منزلةً خاصة لدي المثقف المصري والعربي، كانت كتبه المصدر الأول لمعظم الكتاب والمفكرين الكبار، المتواجدين على الساحة الثقافية الآن، وكثير من الراحلين ؛ لأنه بمثابة المعرض الدائم للكتاب في قلب القاهرة،وقد نال أهميةًَ خاصة لدى مثقفي مصر والعالم العربي.
و من رواد هذا المكان العتيق، جمال عبد الناصر -رئيس مصر الأسبق، كان يتردد بنفسه على سور الأزبكية كثيرا؛ ليقتني منه الكتب التي يريدها، وليطمئن على حال بائعيه، وكذلك فعل بالمثل الرئيس السابق أنور السادات قبل أن يكون رئيسا لمصر، وبعد أن أصبح رئيسا لها، كما ذكر هو هذا في كتابه الشهير (البحث عن الذات )
لذلك، فأهمية سور الأزبكية لا تنبع من أنه مكان لبيع الكتب القديمة، وإنما لأنه أصبح على مر السنين واحدا من أهم الأماكن التي يمكن لأي إنسان أن يجد فيها ضالَّتَه، حتى إنه أصبح -بلا مبالغة- المكان الذي يساهم في تشكيل ثقافة المصريين، نظرا لما تزخر به مكتباته، التي يبلغ عددها الآن 133 مكتبة، بأمهات الكتب في كافة المجالات، فهو يُعد مقصدًا لكل من يبحث عن أي كتب أو مراجع لا يجدها، سواء من طلبة الجامعات، أو من الأساتذة، والباحثين في كافة المجالات، كما أنه يزخر بباعة المجلات والصحف القديمة التي تؤرخ لتاريخ مصر.
باخره بريطانيه فخمه لنقل الركاب، غرقت فى المحيط الاطلنطى فى 14-15 نيسان 1912 و هى فى رحله ما بين مدينة ساوثهامبتون فى انكلترا و مدينة نيويورك فى امريكا.
و تسببت الحادثه بموت المسافرين و طاقم الباخره.
ألكاف
يوليوس قيصر :جنرال وقائد سياسي وكاتب روماني ولد عام 13 يوليو 100 ق.م وتوفي عام 15 مارس 44 ق.م وهو أول من أطلق على نفسه لقب: إمبراطور وتولى الحكم (29 أكتوبر 49 ق.م - 15 مارس 44 ق.م)
كان يوليوس قيصر أحد أفراد أسرة من الأشراف الرومان برزت مؤخراَ منذ عهد طويل اكتنفه الغموض، وكانت تتجلى فيه معالم ومواهب ومقدرات الشخصية الأرستقراطية الرومانية، فكلمة "شرف" غالباَ ما كانت على شفتيه، والشرف تطلب منه أن يكون مخلصاَ وفياَ إلى أبعد حدود الإخلاص والوفاء إلى أصدقائه ومعاصريه ومؤيديه حتى إلى أولئك الأوضع مقاماَ ممن يؤدون له خدمة، كان قيصر يقول أنه حتى لو تساعده عصابة من قطاع الطرق وسفاكي الدماء في الدفاع عن شرفه فإنه سيكافئها بنفس الطريقة التي يكافئ فيها أناساَ آخرين. كانت لقيصر العديد من المواهب منها الكتابة والتأليف وكانت له العديد من الكتب المشهورة آن ذاك في روما. لم يكن قيصر وحشياَ بالفطرة إنما على العكس من ذلك تماماَ، كانت رأفته تجاه أبناء البلاد التي كان يفتحها معروفة ذائعة الصيت وحتى في حروبه الخارجية لم يكن قيصر وحشياَ بقصد الوحش، لكن كان عليه أن يوفر الغنائم لقواته وكان يجب إمدادها بما تحتاجه من مؤن وطعام. لذا كان بحكم الضرورة قيامه بنهب وسلب المدن وبيع السكان.