مُمَدّدٌ
على ( الشيزولينغ ) ،تريح مفاصلك
لكن لاجدوى ..
فالساعة دنت وانشَقَّ القصر
.....
في الطريق الى مخبئها ..
لاشيء يدعو للقلق
انها العربة فقدت المسار
لأَنّ الجياد ..
حوافرها أَدمنت ( الموكيت )
.....
تَرَجّل
فالحلمات
لاتصلح أزراراً للقميص
ودرعك النهدِيُ ..
لن يقيك بعد اليوم
سهام الجياع
بمفردة يومية سهلة وصدق مشاعر وقفنا أمام حالة تعبير وقراءة سياحية في أروقة نص رائع يسلط الضوء على قضية تستوطن ذات الشاعر ..
وتتقاطع والكثير من النفوس المتعبة ..
أخي القدير حامد تقديري الكبير لك ولحرفك .. وددتُ لو أنك قوست الكلمات الأجنبية .. ( الشيزولينغ ... الموكيت )
لك حبي صديقي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
مُمَدّدٌ
على الشيزولينغ ،تريح مفاصلك
لكن لاجدوى ..
فالساعة دنت وأنشَقّ القصر
.....
في الطريق الى مخبئها ..
لاشيء يدعو للقلق
انها العربة فقدت المسار
لأَنّ الجياد ..
حوافرها أَدمنت الموكيت
.....
تَرَجّل
فالحلمات
لاتصلح ازراراً للقميص
ودرعك النهدِيُ ..
لن يقيك بعد اليوم
سهام الجياع
يا سلام عليك ايها الحامد الرائع ، كأنك تزيح الستار عن حقيقة هؤلاء الذين يظنون ان
التاريخ يرحم والايام تنسى الكبائر وان الريش سيبقى زغب ، احيانا أعجز عن الرد على سؤال
يؤرقني كيف جعلوا الناس يستبدلون الوطن بسقف وجدران ...؟ تلك كانت ابشع جريمة ارتكبوها
بحق الأنسان ومن رائعتك هذه التي استنفرت الألم لكنها تنبيء حتمية الحلم بالأمل حين يكون
من هم بمستوى الحس الأنساني الذي تملك .
مثلما التاريخ .. هي الذاكرة الجمعية لا تنسى و لا ترحم
فليترجل ( السرطان ) حيث لا جدوى
الأستاذ القدير حامد شنون
نصك رائع وأنت أيضا
تحياتي وتقديري ومحبتي
مُمَدّدٌ
على الشيزولينغ ،تريح مفاصلك
لكن لاجدوى ..
فالساعة دنت وأنشَقّ القصر
.....
في الطريق الى مخبئها ..
لاشيء يدعو للقلق
انها العربة فقدت المسار
لأَنّ الجياد ..
حوافرها أَدمنت الموكيت
.....
تَرَجّل
فالحلمات
لاتصلح ازراراً للقميص
ودرعك النهدِيُ ..
لن يقيك بعد اليوم
سهام الجياع
كنت بخيل الحرف سخيّ الدلالة
وما أجملها من معادلة
والله رأيتك وأنت تحدث
الممدد وسمعت كلماتك وهي تقول:
هيّا إنهض ولا تتردد فقد ولى زمن الأبهة
والسلطنة
تقديري
بمفردة يومية سهلة وصدق مشاعر وقفنا أمام حالة تعبير وقراءة سياحية في أروقة نص رائع يسلط الضوء على قضية تستوطن ذات الشاعر ..
وتتقاطع والكثير من النفوس المتعبة ..
أخي القدير حامد تقديري الكبير لك ولحرفك .. وددتُ لو أنك قوست الكلمات الأجنبية .. ( الشيزولينغ ... الموكيت )
لك حبي صديقي
بكلمات جميلة انيقة تتسم بصدق واحساس مرهف وَقَفتَ اخي الحبيب عبدالكريم لتُزَيّن النص وتغنيه..
قراءتك تعني لي الكثير .. وفيما يتعلق بالكلمات الاجنبية فشكرا لأنك ذكرتني فقد فاتني تقويسها
دمت صديقا نعتز بمروره ..ممتن لك
يا سلام عليك ايها الحامد الرائع ، كأنك تزيح الستار عن حقيقة هؤلاء الذين يظنون ان
التاريخ يرحم والايام تنسى الكبائر وان الريش سيبقى زغب ، احيانا أعجز عن الرد على سؤال
يؤرقني كيف جعلوا الناس يستبدلون الوطن بسقف وجدران ...؟ تلك كانت ابشع جريمة ارتكبوها
بحق الأنسان ومن رائعتك هذه التي استنفرت الألم لكنها تنبيء حتمية الحلم بالأمل حين يكون
من هم بمستوى الحس الأنساني الذي تملك .
ايها المنقب المبهر أُحييك على هذه الرائعه / وقار
بل ياسلام عليكِ ايتها الوقار الغالية ..نعم المراد من النص هو تعرية هؤلاء.. فأنهم حين يتمكنون من رقاب الناس..
يطرحون انفسهم بديلاً عن الوطن .غير معتبرين من دروس التاريخ الذي اطاح بمن لم يكن ليقبل بمثلهم خدماً رداحين.
ولكن لا عليكِ واطمئني فالحلم سيبقى وسيكبر في كنف من هم بأبائكِ ورُقيكِ..
ايتها الموشحة بالكرم والحنين .. لك المحبة والتقدير,,, حامد