تدعـو وربُّ الليـلِ يسمعُـهـا:-
يا ليتَ لـي فـي موطنـي قبْـرا
لا إله إلا الله، محمد رسول الله
بارك الله بك أستاذي و سامح كلماتك
كيف صغت الأمنية بهذه الروعة !
أطال الله بعمرك و عمر أستاذتي عواطف و ردّها قريرة العين إلى وطنها عزيزة مكرَّمة
أبدعت أستاذي عادل حينما أهديت الوجع بلسما من كلمات عذبة جميلة
فنعم من أهدى و من أهديت إليها و ما أحلاها من ترنيمة هذه الهدية !
لك و لأستاذتي عواطف و قلمك الجميل آلاف التحيات
و لجميلتك التي اقشعر لكلماتها البدن التثبيت