يحترق كل ما فيك..
............................................
كلما ثار بركانكَ ..
أرسلَ حممًا ..
وأحرقَ ورق المشاعر ..
تقاسمتُ حتى أنفاسك ..
وتوحدتُ مع خرير دمائك ..
تفترسني نظراتكَ .. حروف نبضاتك ..
في سمائي ثقوب سوداء ..
تتسلقُ الصنعة أغصان النقاء ..
وتسوقُ أنتَ إليها الألم ..
يهزني عند عتبات كل لقاء ..
ويتقمصني حبك ..
يحلقُ بي فوق مدن مدمرة ..
استنشقُ منها رائحة الحقيقة ..
لأغفو على وسادة الندم ..
وتحترقُ أنتَ ..
برمادٍ .. كنتَ من أشعله
الغالية سوزانة مساؤك يرفل بالمحبة والضياء
يسعدني أن أكون أول المصافحين لحروفك التي أضاءت المتصفح
وجعلني أحلق إلى حدود الجمال ،، فتركت بعض من حروفي هنا
لك محبتي ولحروفك التثبيت مع التقدير لهذه المشاعر المتدفقة
يحترق كل ما فيك..
............................................
كلما ثار بركانكَ ..
أرسلَ حممًا ..
وأحرقَ ورق المشاعر ..
تقاسمتُ حتى أنفاسك ..
وتوحدتُ مع خرير دمائك ..
تفترسني نظراتكَ .. حروف نبضاتك ..
في سمائي ثقوب سوداء ..
تتسلقُ الصنعة أغصان النقاء ..
وتسوقُ أنتَ إليها الألم ..
يهزني عند عتبات كل لقاء ..
ويتقمصني حبك ..
يحلقُ بي فوق مدن مدمرة ..
استنشقُ منها رائحة الحقيقة ..
لأغفو على وسادة الندم ..
وتحترقُ أنتَ ..
برمادٍ .. كنتَ من أشعله
الغالية سوزانة مساؤك يرفل بالمحبة والضياء
يسعدني أن أكون أول المصافحين لحروفك التي أضاءت المتصفح
وجعلتني أحلق إلى حدود الجمال ،، فتركت بعض من حروفي هنا
لك محبتي ولحروفك التثبيت مع التقدير لهذه المشاعر المتدفقة
مودتي المخلصة
سفـــــــانة
آسفة غاليتي للتعديل في الإقتباس فقط لأن النت
انقطع عندي قبل أن أكبر الخط ليتضح
ما كتبته
مع تقديري
الغالية سفانة...شكرا من القلب لدوام تثبيتك مواضيعي
شكرا لكل الكلمات التي زينت متصفحي
هي بلا شك جاءت تأكد تفاعلك مع ما قرأتي
شكرا للمرور للتثبيت
لروحك الدافئة..
سوزانة
آخر تعديل سفانة بنت ابن الشاطئ يوم 06-07-2011 في 05:55 PM.
جوهرةٌ أنتِ ومبدعة ...
بوح الأمس ، نصٌّ ينقلنا من حالة التجربة الذاتية للتجربة
التي تسكن الآخرين ، توظيفك للأشياء جاء رائعا ...
وتصويرك ينمُّ عن كاتبة متفردة في أسلوبها ولغتها ...
ربما في هذا النص إستطعتُ أن أراك أكثر وضوحا
فرأيتُ عاشقةً رقيقة وأنثى تحلقُ بنا في مشاعر دافئة
تُصوّر لنا جموح كبرياء أنثى يسكنها العشق حتى الوريد
وتؤمنُ كم تسكن قلب عاشق يراها في كل شيء ...
كم يعجبني حرفك ويشدُّ إنتباهي بريقه، وهنا توقفتُ وقرأتُ
النَّصَ أكثر من مرة قبل أن أترك هذه الأزهار في حديقتك.
جوهرةٌ أنتِ ومبدعة ...
بوح الأمس ، نصٌّ ينقلنا من حالة التجربة الذاتية للتجربة
التي تسكن الآخرين ، توظيفك للأشياء جاء رائعا ...
وتصويرك ينمُّ عن كاتبة متفردة في أسلوبها ولغتها ...
ربما في هذا النص إستطعتُ أن أراك أكثر وضوحا
فرأيتُ عاشقةً رقيقة وأنثى تحلقُ بنا في مشاعر دافئة
تُصوّر لنا جموح كبرياء أنثى يسكنها العشق حتى الوريد
وتؤمنُ كم تسكن قلب عاشق يراها في كل شيء ...
كم يعجبني حرفك ويشدُّ إنتباهي بريقه، وهنا توقفتُ وقرأتُ
النَّصَ أكثر من مرة قبل أن أترك هذه الأزهار في حديقتك.