ويمطرني الحنين وجعاً للقا ويقتلني الشوق عشقاً لسهى أأنا في شوقٍ إليك اما إليّ ويصل التيه بي لذروة المنتهى كفاك بحسي تسفيهاً وتجريحا فهواك الداء في آنٍ و الدوا اوليس في عينيك قد غفت روحي تمني النفس بنوالها المرتجى فأنا نفس جبلت من ماء طهرٍ وقلبٌ ما تدنس يوماً أو بغى إن أحببتني فلست بخاسرٍ أبدا وآعلم بأنك قد سلكت طرق الرشاد واعلم بأنك تعبر طرق التقى إن تعاليت فآمضي فلن أدني النفس ولن أقدم في سبيك رضاك سيدي قرابيناً أو هدايا أو رشى فأنا كالأنوار أبقى أيا فتى لا يركع جسدي وإن طيفي دنى في حبك لا لن أكون عبدةً ولن تكون أنت صاحب العصا من قال أن الحبّ أسرٌ لكاذب فالحبّ انطلاق الروح في المدى سقطت كلّ المعاني الحب ان لم تكن الحريه هي السبيل فيه والمبتغي
بقلم:فاطمه شرف الدين
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 02-29-2012 في 01:55 PM.
أهلا بالغالية أختي فاطمة ..
سعيد جدا أن أراك هنا في النبع ..
والحمد لله أنك عدت وأرجو أن لا تفارقينا مجددا .
بوحك صادق وفيه من الإحساس الكثير
ولكنك ترهقين نفسك بالنهايات المتشابهة لا شعوريا زعما أنها قافية .
وهذا يحدث كثيرا يا صديقتي ..
ولذلك، نحن أحدثنا قسما للنصوص المفتوحة
سأنقل النص إليه لأنه لا ينتمي لقصيدة النثر ..
وأثبت النص وأكرر ترحيبي
لك التحايا وعبير الياسمي والخزامى
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
استاذي وأخي وصديقي وأبي كريم شكرا لك على هذا الدعم ويطيب لي أن تفعل بنصوصي ما تشاء بكل ودٍّ وترحاب وشكرا لنقل النص وشكرا لترحيب وللدعوه الى هذا المنتدى ..........محبتي الصادقه ومودتي النبيله أقدمها لكم وأضعها بين أيديكم
أختكم في الله فاطمه
التوقيع
فاخفض جناحك للأنام تفز بهم ان التواضع شيمة الحكماء
أستاذه هيام شكرا لك على التشجيع والترحيب وحسن الضيافه وأتمنى أن أكون دائما عند حسن ظنكم سيدتي تقبلي مودتي والرضا مع جزيل الإمتنان.............
أختكم في الله فاطمه
التوقيع
فاخفض جناحك للأنام تفز بهم ان التواضع شيمة الحكماء
لست أدري لم لمْ تقولي (أمة) بدلا من (عبدة) وإن جاز التعبير
تحيتي وتقديري
وأهلا بك في نبعك
استاذ مصطفى بعد التحيه والشكر على ترحيب وعلى الأطياب التي نثرت لا يسعني أن أضيف أستاذي الا باقات من الشكر والإمتنان لهذه القراءه الرائعه لنصي المتواضع .......وأنا في غاية البهجه والسرور أيها الأخ الكريم رغم ما يحيط بنا من مأسي لإستضافتي بينكم ولأن طيفكم عبر متصفحي وأنفاسكم لامست أحرفي أستاذي الفاضل شكرا لكم ولدعمكم وعطائكم وأتمنى أن تبقى أنفاسكم تلاحق خطواتي المتعثره لتصوب هنا وتصحح هناك............
أختكم في الله فاطمه
التوقيع
فاخفض جناحك للأنام تفز بهم ان التواضع شيمة الحكماء
ويمطرني الحنين وجعاً للقا
ويقتلني الشوق عشقاً لسهى
أأنا في شوقٍ إليك اما إليّ
ويصل التيه بي لذروة المنتهى
كفاك بحسي تسفيهاً وتجريحا
فهواك الداء في آنٍ و الدوا
اوليس في عينيك قد غفت روحي
تمني النفس بنوالها المرتجى
فأنا نفس جبلت من ماء طهرٍ
وقلبٌ ما تدنس يوماً أو بغى
إن أحببتني فلست بخاسرٍ أبدا
وآعلم بأنك قد سلكت طرق الرشاد
واعلم بأنك تعبر طرق التقى
إن تعاليت فامضِ فلن أدني النفس
ولن أقدم في سبيل رضاك سيدي
قرابيناً أو هدايا أو رشى
فأنا كالأنوار أبقى أيا فتى
لا يركع جسدي وإن طيفي دنى
في حبك لا لن أكون عبدةً
ولن تكون أنت صاحب العصا
من قال أن الحبّ أسرٌ لكاذب
فالحبّ انطلاق الروح في المدى
سقطت كلّ معاني الحب ان لم تكن
الحريه هي السبيل فيه والمبتغى
بقلم:فاطمه شرف الدين
نسجتِ من حروفك
بساطا موشوما بكبرياء أنثى
بعد أن أمستِ الجـروح
قاب شهقتين من جمرات الحنين
حرفك راقٍ .. له نكهـة الشموخ المحببة
( مع رجاء ملاحظة مع لونته بالأحمر )
أرق المنى .. عزيزتي
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ