في ثاني لقاء ، جرها إليه وهمس في أذنها : أحبك ، أحبك ...
ثم جرها في اتجاه البحر ...
قالت : إلى أين ؟
قال وهو يضع يدها على كتفها : من هنا بيتي ...
قالت : بل من هنا ...
ضحك قائلا : لابأس ، كل الطرق تؤدي إلى بيتي ...
قالت :ولكن الطريق عبر بيتنا أأمن وأقصر...
في ثاني لقاء ، جرها إليه وهمس في أذنها : أحبك ، أحبك ...
ثم جرها في اتجاه البحر ...
قالت : إلى أين ؟
قال وهو يضع يدها على كتفها : من هنا بيتي ...
قالت : بل من هنا ...
ضحك قائلا : لابأس ، كل الطرق تؤدي إلى بيتي ...
قالت :ولكن الطريق عبر بيتنا أأمن وأقصر...
هي لعبة القط والفأر والثعلب والدجاجة
اجدت في وصفها..ونباهة الوليمة
تحياتي
قطعت عليه الطريق بمنتهى الذكاء
تبا للأوغاد
القدير مصطفى الطاهري
دعني أنحني أمام إبداعك الراقي
أثبت النص مع التقدير
تحياتي وودي
شرف كبير لي أن يحظى النص بإعجابك أختي الكريمة سولاف ...
ويسعدني أن أن أنحني أنا بدوري أمام ذائقتك وحسك الإبداعيك المتميزين ...
ولك مني خالص المودة والتقدير
في ثاني لقاء ، جرها إليه وهمس في أذنها : أحبك ، أحبك ...
ثم جرها في اتجاه البحر ...
قالت : إلى أين ؟
قال وهو يضع يدها على كتفها : من هنا بيتي ...
قالت : بل من هنا ...
ضحك قائلا : لابأس ، كل الطرق تؤدي إلى بيتي ...
قالت :ولكن الطريق عبر بيتنا أأمن وأقصر...
قصّة قصيرة تحتكم على فنيّات القصّ
ترصد مشهدا حيّا من حياتنا في المجتمعوتطرح قضيّة من صميم الواقع.
وكم كانت القفلة رائعة لإنقاذ الموقف ومنع المحظور بينهما
تقديري مبدعنا الطاهري.