يا رفيقةَ دربِيَ المزروع ِ بالأشواكِ والصّبارِ في عصرِ الرّياءْ
أضحى كلوحاتِ المشاهيرِ التي انتصبتْ طويلاً
في المتاحفِ"
الشاعر المبدع محمد سمير
أجد في قصائدك لغة عاشقة مميزة
نحت حروفها بنفسك ولنفسك
حتى غدت(عشق محمد سمير)
الذي لا يتقنه غيره
مودتي
.................................................. .....................
أخي الحبيب الشاعر المبدع عادل الفتلاوي
أحمد الله تعالى أنه أصبح لي خط معروف في الصياغة الشعرية
لقد أثلجت صدري يا أخي
أعدك بالمزيد
محبتي
تقبّل ودّي و إعجابي بكلّ ما تكتب فأنا أفرح كثيرا حين أراك
لعلمي أني سأرى طبقا جديدا من الشعر ولم يخب الظن يوما ما
تحياتي ومودتي
.................................................. .........
أخي العزيز راعي الإبداع عبد الرسول معله
حروفك الرائعة تشحنني بشحنات إضافية كي أحاول من جديد
دامت ذائقتك المرهفة
أعدك بالمزيد
محبتي
.................................................. .............
سيدتي الفاضلة روح النبع عواطف عبد اللطيف
أشكر فيض عبيرك على حروفي
وكل عام وأنت بخير وسؤدد
جعله الله عام تحرير العراق وفلسطين من دنس الإحتلال
تحياتي واحترامي
مبدع أنت بحق أستاذي محمد حماك الله
فكلما قرأت لك قصيدة أدركت كم تمتلك من مقومات الشاعر الجميل الذي يشدنا لحرفه بلطف
ههههههه هل هي من استدرجتك للبوح ؟!
ألم تفكر أن تبادر أنت قبل أن تضطر المسكينة للسؤال ؟!
لله درك كم ابتسمت لهذا المقطع، و لا أدري هل ما زلت تذكّرها بالموقف ؟
و هل تذكّرها به عرفانا منك بمبادرتها أم لغاية أخرى في نفس يعقوب ؟!
هل تذكُرينْ ؟
في الليلةِ الظّلماءِ
حين طلعتِ لي كالبدر ِ
واستدرجتِني
لأمارسَ البوحَ الشّفيفَ
كأنّني طفلٌ "يُسمّعُ" درسَ محفوظاتهِ
وحشرتِني
في ركنِكِ المملوءِ شهدا ً خالصا ً
وسألتِني:
" أتُحبّني ؟
حبّا ً كحبّ الأولين ؟"
لك تحياتي أستاذي و شكرا لأنك تمتعنا بجميل حرفك دائما.