كم كنت تافهاً وأنا أرحل بصمت عن عيون الشمس الشمس التي كانت تملأ مشاعري دفئاً وحنانا تقاذفتني هموم..وهاجت في داخلي أحلام أحلام كانت تصهرني بتراتيل من من شعاع خافت يطّل باستحياء من خلف القمر ذكريات كانت حاضرة في ذاكرتي.. تتمدد في أعماق شراييني كما هي الشمس كل شمس متوهجّة تمحو شمساَ أخرى.. فأظل أبحث في الشموس عن عيونك حبيبتي أذوب بعمق العطر الذي يتوارى إحمراراً على شفق حروفك.. فأتوه في غابة لآمثيل لها فأجدك هناك حيث الأماني متمددة على شواطئ القمر تلتحفين النجوم..وتسكبين الوجع ماهي الاّ لحظات فأنزف حسرة أبحث عن طيفك المجنون غاليتي..مجنونتي.. تعبت من خيالات تسافر بي نحو الجهات الأربع حيث عطرك مايزال عابقاً بكل تفاصيل الورود التي شممناها أتذكرين وعودنا..؟أتذكرين عهودنا و دموعنا..؟ أتذكرين أجمل صباح؟ نعم أذكره عندما فاحت زغاريد الحياة التي عشقتها من أجلك عندما بكيت شوقاَ اليك والى روعة مذاق قهوتك الفرنسيّة
بوركت ايها الرائع تحيتي والتقدير
[SIGPIC][/SIGPIC]
ذكريات جعلت الحروف تتناثر شوقاً على اعتاب الحنين دمت بخير تحياتي
تصدح الحروف من وهج الشوق لتسكن أدق تفاصيـل الحنين بورك الاحساس
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )