سلام كالسهام سلامك صار ينزلُ كالسهام ِ بصدري منه أحيا في حطامي فظاهره ُ سلامٌ ثم يُمسي.. لهيبا ً جمره ُ يصلي عظامي فهل هذا سلام ٌ أم جروح ٌ؟ يُفتـّحها غرورك ِ بالكلام ِ لقد منع الزمانُ لنا وفاقا ً فهل تأتي الدقائقُ بالوئام ِ فإني قد رأيتُ الهجرَ عِتقا لقلبي من لهيبك ِ والضرام ِ بوصلكِ كنتُ أحيا في خضوع ٍ وبعد الهجر أشعر بالتسامي كفاني أن أراكِ خيال طيفٍ ويكفي أن تهلي في منامي فما عاد التواصل مثل همس ٍ لقد أمسى انفعالا ً باحتدام ِ لقد كان ازدراؤك ِ حبل موت ٍ به ِ علـّقت ِ من زمن ٍ غرامي فصار الشوق مشنقة ً لقلب ٍ تعذب َ بالتشوّق ِ والهيام ِ لقد حرّمتُ حبك ِ في فؤادي فكيف أعود ُ أعشقُ بالحرام ِ؟ حنينك ِ قد يكونُ لكلّ إنس ٍ ولستُ أنال منكِ سوى سُقامي بدأنا بالمحبة ِ في صبانا وسرنا للتنافر ِ في الختام ِ غرابُ البينِ حَطَّ على غصوني فلن ألقى بشائرَ من ْ حمام ِ وقربكِ كان لي أحلى انتصار ٍ وغدرك ِ كان ينذر ُ بانهزامي فؤادك ِ من جحودك ِ ظلّ يقسو فأصبح بالقساوة ِ كالرخام ِ جروحي منك ِ..لم أجرْحكِ يوماً ومعْ أني أُسمّى بالحُسام ِ
جروحي منك ِ..لم أجرْحكِ يوماً ومعْ أني أُسمّى بالحُسام ِ </B></I> الله الله انهيت قصيدتك الرائعة بالتعريف بوركت
[SIGPIC][/SIGPIC]
كان الله في عونك أستاذ قصيدة جميلة تحية لك
باقات ورد أنثرها هنا نص جميل وبوح أنيق
الشاعرة سهى حربي رشدان لك عطور الورد كله وارق التحيات
الشاعرة كوكب البدري كان الله في عوننا جميعا أشكرك على المرور
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام السبع سلام كالسهام سلامك صار ينزلُ كالسهام ِ بصدري منه أحيا في حطامي فظاهره ُ سلامٌ ثم يُمسي.. لهيبا ً جمره ُ يصلي عظامي فهل هذا سلام ٌ أم جروح ٌ؟ يُفتـّحها غرورك ِ بالكلام ِ لقد منع الزمانُ لنا وفاقا ً فهل تأتي الدقائقُ بالوئام ِ فإني قد رأيتُ الهجرَ عِتقا لقلبي من لهيبك ِ والضرام ِ بوصلكِ كنتُ أحيا في خضوع ٍ وبعد الهجر أشعر بالتسامي كفاني أن أراكِ خيال طيفٍ ويكفي أن تهلي في منامي فما عاد التواصل مثل همس ٍ لقد أمسى انفعالا ً باحتدام ِ لقد كان ازدراؤك ِ حبل موت ٍ به ِ علـّقت ِ من زمن ٍ غرامي فصار الشوق مشنقة ً لقلب ٍ تعذب َ بالتشوّق ِ والهيام ِ لقد حرّمتُ حبك ِ في فؤادي فكيف أعود ُ أعشقُ بالحرام ِ؟ حنينك ِ قد يكونُ لكلّ إنس ٍ ولستُ أنال منكِ سوى سُقامي بدأنا بالمحبة ِ في صبانا وسرنا للتنافر ِ في الختام ِ غرابُ البينِ حَطَّ على غصوني فلن ألقى بشائرَ من ْ حمام ِ وقربكِ كان لي أحلى انتصار ٍ وغدرك ِ كان ينذر ُ بانهزامي فؤادك ِ من جحودك ِ ظلّ يقسو فأصبح بالقساوة ِ كالرخام ِ جروحي منك ِ..لم أجرْحكِ يوماً ومعْ أني أُسمّى بالحُسام ِ قصيدة رائعة بمعناها ولغتها وسلسة منسابة كماء غديرً رقراق أدامك الله ودمت بخير
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام السبع سلام كالسهام سلامك صار ينزلُ كالسهام ِ بصدري منه أحيا في حطامي فظاهره ُ سلامٌ ثم يُمسي.. لهيبا ً جمره ُ يصلي عظامي فهل هذا سلام ٌ أم جروح ٌ؟ يُفتـّحها غرورك ِ بالكلام ِ لقد منع الزمانُ لنا وفاقا ً فهل تأتي الدقائقُ بالوئام ِ فإني قد رأيتُ الهجرَ عِتقا لقلبي من لهيبك ِ والضرام ِ بوصلكِ كنتُ أحيا في خضوع ٍ وبعد الهجر أشعر بالتسامي كفاني أن أراكِ خيال طيفٍ ويكفي أن تهلي في منامي فما عاد التواصل مثل همس ٍ لقد أمسى انفعالا ً باحتدام ِ لقد كان ازدراؤك ِ حبل موت ٍ به ِ علـّقت ِ من زمن ٍ غرامي فصار الشوق مشنقة ً لقلب ٍ تعذب َ بالتشوّق ِ والهيام ِ لقد حرّمتُ حبك ِ في فؤادي فكيف أعود ُ أعشقُ بالحرام ِ؟ حنينك ِ قد يكونُ لكلّ إنس ٍ ولستُ أنال منكِ سوى سُقامي بدأنا بالمحبة ِ في صبانا وسرنا للتنافر ِ في الختام ِ غرابُ البينِ حَطَّ على غصوني فلن ألقى بشائرَ من ْ حمام ِ وقربكِ كان لي أحلى انتصار ٍ وغدرك ِ كان ينذر ُ بانهزامي فؤادك ِ من جحودك ِ ظلّ يقسو فأصبح بالقساوة ِ كالرخام ِ جروحي منك ِ..لم أجرْحكِ يوماً ومعْ أني أُسمّى بالحُسام ِ أخي الشاعر المبدع حسام السبع على جناحي بحر الوافر حلقت عاليا بمشاعرك المتدفقة. الإيقاع عذب والقافية بديعة والانسيابية عالية. جمالها يستحق التثبيت! دمت بألف خير وشعر! محبتي وتقديري خالد شوملي
اخي الشاعر خالد الشوملي أشكرك واقدر واثمن كل هذا الألق منك لك غزير مودتي
الشاعر عبد الكريم شكوكاني اسعدتني بمرورك باقات ورد لك معطرة