بعد ان هده الحنين الى الجوع..
وانهكته سنين التنحي عن الأمل..
قط يعرض للبيع مخلبه..
وغراب يرقبه..
من على متن تمثال..
لشاعر وجدوه مسجى على الطريق..
وقد بقروا بطنه ببقايا قصيدة..
ووابل من المارين ..حيارى وكل يشكو ليلاه..
العين بالجسر والجسر بالعين..
والمها عرجاء لاتقوى على السير في البين بين
والهوى مازال عصيا على الظهور..
فالى من يهمه الخمر..
تفضلكم بالبكاء
بعد ان هدّه الحنين الى الجوع..
وانهكته سنين التنحي عن الأمل..
قطّ يعرض للبيع مخلبه..
وغراب يرقبه..
من على متن تمثال..
لشاعر وجدوه مسجى على الطريق..
وقد بقروا بطنه ببقايا قصيدة..
ووابل من المارين ..حيارى وكل يشكو ليلاه..
العين بالجسر والجسر بالعين..
والمها عرجاء لاتقوى على السير في البين بين
والهوى مازال عصّيا على الظهور..
فالى من يهمه الخمر..
تفضلكم بالبكاء
الحبيب الشاعر حامد تحايا من نور وزهر لعينيك يا صديقي..
هذه قطعة فاخرة حقا وذات عمقٍ وروعة
جاء التناص مع الموروث الشعبي بشكل ذكي ولبق
محبتي لك صديقي وأتمنى الاهتمام بالكيبورد أثناء الكتابة
حرام أن يشوب هذه الرائعة بعض أخطاء كيبوردية
تقديري لروحك يا الحبيب
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
بعد ان هده الحنين الى الجوع..
وانهكته سنين التنحي عن الأمل..
قط يعرض للبيع مخلبه..
وغراب يرقبه..
من على متن تمثال..
لشاعر وجدوه مسجى على الطريق..
وقد بقروا بطنه ببقايا قصيدة..
ووابل من المارين ..حيارى وكل يشكو ليلاه..
العين بالجسر والجسر بالعين..
والمها عرجاء لاتقوى على السير في البين بين
والهوى مازال عصيا على الظهور..
فالى من يهمه الخمر..
تفضلكم بالبكاء
ربما نتنحى عن الأمل ، في مزاد التساقط
نغسل وجه الوثن ، في ساحة العرضات
لكننا مهووسون بإطالة الأظافر
هي من تؤمّن إغفاءة السوسنة ، وتهدد الغربان
ثم نردد خلف غادة السمان شعار ( ياحشاشي العالم اتحدوا )
ونثمل ، امتثالاً لنداء لضميرنا المعارض للسياسيين
فإلى من يهمه الأمر .. ألخمر قوت المتعَبين
وليكن ابن شنون قائد حملتنا الإنسانية.
دمت معمداً بالشرف ، ياصورة النبل.
الراقي حامد شنون مساء معتق بعبير السعادة والفرح
لا أعلم لما وقفت كثيرا أما هذه المقطوعة الباذخة والتي ارخى الإعجاب سدوله على الذائقة وترك بعض التساؤلات المتأرجحة بين دفقات شعورية مرتبكة .. " الى من يهمه الخمر " عنوان لافت .. بل صادم الى حد كبير " .. يستطيع أن يجذب الى كأسه كل مار بالجوار .. فكيف ما بداخله من خمر يثمل على حروفه القراء ؟؟
استطعت بأسلوب خاص أن تعري الواقع العاري سلفا .. لــ يتنامى النص على ايقاع تنامي الروح والوجدان .. وتسجل على جبين الإنسانية ما لا يسجل ..
سرني أن أكون من ضمن الحاضرين ..
كل التقدير لك ولقلمك الباذخ مع بيادر من ياسمين الشام
ربما نتنحى عن الأمل ، في مزاد التساقط
نغسل وجه الوثن ، في ساحة العرضات
لكننا مهووسون بإطالة الأظافر
هي من تؤمّن إغفاءة السوسنة ، وتهدد الغربان
ثم نردد خلف غادة السمان شعار ( ياحشاشي العالم اتحدوا )
ونثمل ، امتثالاً لنداء لضميرنا المعارض للسياسيين
فإلى من يهمه الأمر .. ألخمر قوت المتعَبين
وليكن ابن شنون قائد حملتنا الإنسانية.
دمت معمداً بالشرف ، ياصورة النبل.
الأنيق العذب عمر مصلح..قراءتك الاروع هذه تعيد الامل بما يخبئه الرماد من طيور,وتوقظ شوق الزرازير لعناق الربوع,نعم سنقف للغربان وسنحمي المروج,وسنرشف خمر الجداول ونطرب لخريرها,وعندها لي كل الشرف ان اكون جنديا في حملتكم الانسانية,دمت عنوانا للأصالة والكرم,بالغ شكري
الراقي حامد شنون مساء معتق بعبير السعادة والفرح
لا أعلم لما وقفت كثيرا أما هذه المقطوعة الباذخة والتي ارخى الإعجاب سدوله على الذائقة وترك بعض التساؤلات المتأرجحة بين دفقات شعورية مرتبكة .. " الى من يهمه الخمر " عنوان لافت .. بل صادم الى حد كبير " .. يستطيع أن يجذب الى كأسه كل مار بالجوار .. فكيف ما بداخله من خمر يثمله على حروفه القراء ؟؟
استطعت بأسلوب خاص أن تعري الواقع العاري سلفا .. لــ يتنامى النص على ايقاع تنامي الروح والوجدان .. فتسجل على جبين الإنسانية ما لا يسجل ..
سرني أن أكون من ضمن الحاضرين ..
كل التقدير لك ولقلمك الباذخ مع بيادر من ياسمين الشام
مودتي المخلصة
سفــانة
الرائعة سفانة بنت ابن الشاطئ..مساء معطر بالأمل والفرح,وقوفك امام النص بهذه الطريقة بقدر مايفرحني يخيفني اذ يحملني مسؤولية البحث عن مايليق بذائقة من هم ب رقيك سيدتي,معا لنجعل الواقع اكثر عريا ,ولنفتح طريق الشمس للحالمين,,الثناء التام لأهتمامك السخي..مع نفحات ود عراقية..دمت متألقة
حامد أيها العازف المبدع
أي آلة موسيقية تلك التي تعزف بها
وما هي أبجديتك !!
أنت َ يا صاح
تكتب النص أو يكتبك النص أو كلاكما يكتب ُ الآخر
ليست هذه القضية ..
القضية أكبر وأعمق ، حين نقف في محراب حرف كحرفك
لا نملك سوى التأمل والتوقف ...وهنا أجد الوقوف إجباري
وإلا تعرضنا لمخالفة في التذوق ...