الله الله وهذه الإطلالة أستاذي عادل
لقد كانت هطول حروف جميلة و تراتيل عشق عاشق في محراب حبه
لولا ذاك المجوسي الذي انقضّ على بسمتي و أنا طربة لموسيقى هذه الجميلة و ناره التي سجد لها ! أفزعتني بصدق هههه
تحياتي لك و لحرفك الجميل و شدوك الرقيق.
الشاعر الكبير / الأستاذ عادل الفتلاوي : أيُّ عاشق ٍ أنت ؟
بل أي ُّ ملهم ٍ للعشاق أنت ؟
بل أيُّ فارس ٍ متوشح ٍ برداء ، العنفوان والجمال
سيدي .... هنا أقف في محراب عشقك ...
حاملا ً راياتي الشعرية ... لأرميها على ترابك
فما زلت صغيرا ً ... علىالإتيان بحرف ٍ مثل حرفك
حماك الله .. أيها العبقري .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
تنفث من العشق كهيئة الشعرليحلق في سماوات الإبداع والشجن الصوفي .. طول الإنتظار يولد السأم ويقتل المبادرة .. توكل على الله أيها الحبيب واصنع من الخيال واحتك التي تنبض في قلبك .. دعائي لك قانتا بالموفقية والتألق
هذه العبارة تكفي لئن أحلق في سماء النص كله دون كلل أو ملل
أحييك أخي العزيز عادل على هذا النص الرائق الرائع
مقدمة لافتة وعرض شيق وختام ولا أروع
أسعد الله قلبك كما أسعدتني بهذا النص
تقبل تحياتي وكل تقديري
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم