رجل بلا ألوان
هرب من تاريخه الذي أثقل كاهله فلما ظن نفسه ودعته وجده بباب منزله ينتظر عودته.... كانت أحلامه توقظه من سباته العريض وكلما استفاق وجدها تتدحرج من على صخور المستحيل ... تذكر الأمس البعيد فأفقده بوصلة يومه وساعاته التي لا تدق إلا لتبني ماضيه الذي لا يذكر منه التاريخ إلا بعض الدقائق القليلة.
..
المصطفى العمري
المملكة المغربية
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 08-31-2013 في 01:58 AM.
وما بين طامعَينْ تنادي ابواب عنوستها أن إتبعي نداء قلبك
إنها حالة لا لون لها غير لون التجرد من إلغاء كيان الاخر لغاية لا مخرج منها
مرحباً استاذنا وتحية تليق لعكس صورة واقعيه / وقار
شكرا لك سيدتي وقار على مرورك الأنيق عبر شوارع ودروب خربشاتي المجنونة.
أتعس البنات هن اللواتي اجتهدن ودرسن وتوظفن وعملن وحصلن على راتب شهري يمنعهن من تأسيس أسرة ويعرضهن للعنوسة وذلك لأن آباؤهن يعضلنهن طمعا في رواتبهن.
ظاهرة إجتماعية لابد من مقاومتها.
شكرا لك سيدتي.
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 08-31-2013 في 01:56 AM.
شكرا لك سيدتي وقار على مرورك الأنيق عبر شوارع ودروب خربشاتي المجنونة.
أتعس البنات هن اللواتي اجتهدن ودرسن وتوظفن وعملن وحصلن على راتب شهري يمنعهن من تأسيس أسرة ويعرضهن للعنوسة وذلك لأن آباؤهن يعضلنهن طمعا في رواتبهن.
ظاهرة إجتماعية لابد من مقاومتها.
شكرا لك سيدتي.
كل سيحصد يوماً ما اقترفت يداه ، لتصرف الآباء بهكذا تفكير له مردود سلبي
على مدى القادم من الأيام .
ليس واقع الحياة خربشات وجنون هو التعمق بحياة كائن يستحق أن يستمر
ويعيش الحياة بكل مراحلها وتجاربها .
الشكر لك استاذي / وقار
التوقيع
سريعٌ مثل انكسار المرايا
انكسارُ المشاعر
وقار
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 08-31-2013 في 01:57 AM.