عَشقها عشقاً لم يخطر على باله هوَ..بينما كانت لا تعتبره قريباً حد الحب
كان يحاصرها بعشقه دون أن يصرح لها به
حتى التقيا يوماً في أحد الاماكن العامة
سألته أتحبني؟؟؟؟
فاجابها لا لا أحبك وسكت في حين صعد الدم الى وجهها فأخذت حقيبتها وفرت لا تلوي عنقها بأتجاهه
وأكمل هو بل أعشقكِ
عَشقها عشقاً لم يخطر على باله هوَ..بينما كانت لا تعتبره قريباً حد الحب
كان يحاصرها بعشقه دون أن يصرح لها به
حتى التقيا يوماً في أحد الاماكن العامة
سألته أتحبني؟؟؟؟
فاجابها لا لا أحبك وسكت في حين صعد الدم الى وجهها فأخذت حقيبتها وفرت لا تلوي عنقها بأتجاهه
وأكمل هو بل أعشقكٍ
بالصمت تضيع منا الكلمات و قد تضيع معها الأحلام.
تقبلي مروري و محبتي أختي الكريمه نزهت.
كثيرٌ ما تمر الافكار ولا يسعفنا المزاج أن نسطرها على الورق
هذه سطرتها ولم أعلم ما السبب
ليتنا فعلنا الكثير ولكن اللحظة تجبرنا أن نفعل ما نفعل
مع تقديري لمرورك الكريم سيدتي
بينما كانت لا تعتبره قريباً حد الحب
بل هو قريب حد العشق
و هي تعلم بهذا على الرغم من عدم اعترافه وإلا لما سألته
لكن الكاتب اشتغل بحرفنة على المفارقة فكانت القفلة فعل صادم جعلنا نتعاطف معه ومعها
قصة جميلة جدا لك الشكر أستاذ نزهت
تحياتي وتقديري