نافذة من نوافذ القلب ما زالت مفتوحة للحب
وفي الغرفة تقيم رياحك الشديدة مع ستائري البيضاء حفلة راقصة صاخبة
تزداد الستائر نشوة فالرياح تحركها بكل جنون
ترقص تطير ترفرف تتأود جذلا
همجي هو حبك المجنون
الذي لا يترك للستائر أي ذرة عقل
وفجأة تختفي الرياح
تهرب عني
يهدأ كل شيء
يسكن كل شيء
يخفت كل شيء
تظل النافذة مفتوحة في انتظار هبوب رياحك في أي لحظة
واحتمالات تكرار مراهقتها مع الرياح ما زالت موجودة
وفي الغرفة تقيم رياحك الشديدة مع ستائري البيضاء حفلة راقصة صاخبة
تزداد الستائر نشوة فالرياح تحركها بكل جنون
ترقص تطير ترفرف تتأود جذلا
همجي هو حبك المجنون
الذي لا يترك للستائر أي ذرة عقل
-----
توصيف صورة حقيقة توقفت عندها كثيرا واشهد انك اجدت
بلا تزلف نقل صورة بسيناريو توصيفي فيه من الواقعية وفيه
من الرمزية وتوليفها بلغة شعرية تنم عن فطنة لغوية وشعرية
اضافة للتوظيف الصوري
حقيقة ..كنت مبهر بها..
تحياتي اليك واسجل اعجابي المفرط ..بصورة ما صورتيه
ولن ادخل في تفاصيله..فتفاصيله اجمل من ان تمس
هي عودة لذاك المهاجر / المغادر
للعودة لقلب لا زال يذكره
لوحة جميلة ترسمها فنانة بارعة
تكتب بأسلوب مغناطيسي الجذب
فنجدنا نتابع الحرف ونحلق في فضاء
مليء بالنجوم وفضاء جميل الصفاء