رجعت يوما إلى حجرة نومى مبكرا، فوجدت حلما كان قد نسيه –هو – على مخدتى، كان مغلفا فلم استطع قراءته، لكننى شممت فيه رائحة الورد فعرفت أنها كانت بداخله عارية ..
يومها تركت السرير، لم ألمسه..
ومن يومها لم أضع رأسى على وسادة.
الأستاذ القدير ماهر طلبة
ومضة غاية في الذكاء والفطنة
تحمل تفاصيل مؤلمة تناولتها برمزية عالية فأبدعت
تقديري الكبير أستاذ ماهر
أثبت النص مع التقدير
تحياتي