فى طيرانها، مرت فوق عشها القديم.. راودها حلم سبق أن عاشته، هو هناك.. يهدل ويلقى فى فمها الطعام، ويترك حبات قلبه على فمها فيخرج من بيضها الصغار.. يوما ما طاردته رصاصة، لم ينج.. تهدم العش.. غادرته مجبرة.. هى الآن تعايش غيره.. تسمع هديله، يلقمها حبوبه، ويترك حبات قلبه على فمها فيخرج صغاره من بيضها.. تطير معه فتعبر فوق عشها القديم فتأتيها رياح الذكرى قوية تلقى بها بعيدا حيث عشها الجديد.
فى طيرانها، مرت فوق عشها القديم.. راودها حلم سبق أن عاشته، هو هناك.. يهدل ويلقى فى فمها الطعام، ويترك حبات قلبه على فمها فيخرج من بيضها الصغار.. يوما ما طاردته رصاصة، لم ينج.. تهدم العش.. غادرته مجبرة.. هى الآن تعايش غيره.. تسمع هديله، يلقمها حبوبه، ويترك حبات قلبه على فمها فيخرج صغاره من بيضها.. تطير معه فتعبر فوق عشها القديم فتأتيها رياح الذكرى قوية تلقى بها بعيدا حيث عشها الجديد.
ومن الحكايات ما قتل....
ماهر طلبه
الحكاية عن الحمامة تحيل الى حكايات ....
والومضة منتقاة بدقّة ومهارة....
وأسلوبك القصصيّ له فنيّات وتقنيات تشدّ القارئ..
تقديري الكبير لفكرك ووجدانك الرّاقي...
تطير معه فتعبر فوق عشها القديم فتأتيها رياح الذكرى قوية تلقى بها بعيدا حيث عشها الجديد.
---------------------
الجميل فيها انها تورد حقيقة وجدتها الخليقة..واخفاها المخلوق,,وصدقها الصدوق
ارهاصات انسانية..لا يمكن البوح بها لماضي ..من اجل حاضر..ولكنها تبقى في النفس
مستقرة....الرائع..رمزية فاقت رمزيتها...لك تحياتي
ومن الحكايات ما قتل....
ماهر طلبه
الحكاية عن الحمامة تحيل الى حكايات ....
والومضة منتقاة بدقّة ومهارة....
وأسلوبك القصصيّ له فنيّات وتقنيات تشدّ القارئ..
تقديري الكبير لفكرك ووجدانك الرّاقي...
الصديقة العزيزة دعد .. اشكرك جدا .. سعدت كثيرا لهذه الكلمات الطيبة .. اتمنى ان تنال دائما اعمالنا على مثل هذا التقدير
خالص ودى
تطير معه فتعبر فوق عشها القديم فتأتيها رياح الذكرى قوية تلقى بها بعيدا حيث عشها الجديد.
---------------------
الجميل فيها انها تورد حقيقة وجدتها الخليقة..واخفاها المخلوق,,وصدقها الصدوق
ارهاصات انسانية..لا يمكن البوح بها لماضي ..من اجل حاضر..ولكنها تبقى في النفس
مستقرة....الرائع..رمزية فاقت رمزيتها...لك تحياتي
اشكرك جدا اخونا احمد على هذه الرؤيه للنص وهذه الكلمات الجميلة .. انتظر دائما رايك فى اعمالنا
خالص ودى
نص قصصي مأسوي يحمل بين جنباته حكم القدر ولمسة الالم لا تبرح المكان تحركها الذكريات فتغني الوجع
ورغم الاهة والاهة يسكن الحب بين مسافات الحنين وحبات القمح تداعب الشفاه وترفض الوداع
أحب ان أقرأ لك فبين حروفك همس لقاء جديد
الحياة لا بد أن تستمر
لكن الماضي ليس زمن منصرم وحسب
إنه حياة .. مشاعر ..استقرار وسكينة
تنتزع فجأة فيصير كل شيء إلى الهباء ولا يتبقى سوى الذكرى التي تأتي أحيانا كزائر غير مرغوب فيه
لما يتركه من أثر أشد من وخزة السكين خلال ثوان معدودات .
إنها الذكريات هذا السلاح ذو الحدين .
نص رائع أستاذ طلبه
أهلا وسهلا ومرحبا بعودتك
أثبت النص بكل ود
الحمامة - قصة قصيرة جدا
العرض العادي
المواضيع المتشابهه
