سرق كتاباَ عرضه للبيع بوجبة غداء ... برغيف خبز ... قرأه ... استمرأ القراءة ... أصبح بعد حين .... أديباً لكنه .... ظل جائعا .
ومضة رائعة تنم عن أدبٍ جم تحية تليق
[SIGPIC][/SIGPIC]
الأستاذ حكمت طابت أوقاتك هذه الومضة تشي بالكثير وقد قرأت ما بين السطور شكرا لك مع التقدير والمودة
اخي شاكر مرورك الجميل يشعرني بالثقة اكثر فيما اكتب ومازلنا نتعلم من امثالكم سيدي
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
من لايعجن خبزه بيديه ومن لا يضمّخه بحبّات من عرقه يظلّ جائعا أبد الدّهر..... وكذا الأدب فمن لا يضمّخه بمواجعه ومسرّاته لا يشبع من عالمه وان منحوه صفة الأدب بما سرقه. ومضة عميقة جدّا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
الاخت سولاف قراءتك مابين السطور تنم عن ادب جم وسعة افق لك كل الود سيدتي سولاف
ومضة مكثفة ذات دلالات كبيرة
كلمات بها عمق...فكما يقول مثلنا الشعبي "المتغطي بمتع الناس عريان" دمت متألقا أخي الفاضل مهندس مدحت.