لا شيء يزيحها من الذاكرة 15-5-2013 ------------------------------------- رتابة ..وملل حدّ القرف. .كأني فقدت الحواس فلا ذائقة لعطر واللسان فقد التذوق والالوان فقدت بريقها والاذن ..لا تطرب...و.ما حولها صخب مرَّ زمن..لم اضحك مليء شدقيًّ رتابة..وملل.. نسخة مكررة ..كل يوم لا ملامح للمكان..ولا اثر للزمان لا يستقر اي منهما في الذاكرة المليئه بالاقحوان.. لا شيء يعلق في الذاكرة فهي نسخة مكررة لا شيء يزيح من الذاكرة حدائق الورد العذراء وتلك العيون المليئة بالنقاء مواويل امي..ودفء ابي وصخب الحاره..وحياء الجاره ولعبة البراءه.. غبش الصباح ورائحة القداح وظهيرة تجمع الارواح حول مائدة مستديره والغسق والعطر الفواح والليل..ونسيمه المعفر بتراب الحاره ووريقات البرائة تدّس للجاره لا شيء يزيح من الذاكره عيونها البريئه..وضحكة الطفوله اطلال خالده نكهة المكان..ورائحة الزمان لا شيء يزيحها من الذاكره
لا شيء يزيحها من الذاكرة 15-5-2013 ------------------------------------- رتابة ..وملل حدّ القرف. .كأني فقدت الحواس فلا ذائقة لعطر واللسان فقد التذوق والالوان فقدت بريقها والاذن ..لا تطرب...و.ما حولها صخب مرَّ زمن..لم اضحك مليء شدقيًّ رتابة..وملل.. نسخة مكررة ..كل يوم لا ملامح للمكان..ولا اثر للزمان لا يستقر اي منهما في الذاكرة المليئه بالاقحوان.. لا شيء يعلق في الذاكرة فهي نسخة مكررة لا شيء يزيح من الذاكرة حدائق الورد العذراء وتلك العيون المليئة بالنقاء مواويل امي..ودفيء ابي وصخب الحاره..وحياء الجاره ولعبة البراءه.. غبش الصباح ورائحة القداح وظهيرة تجمع الارواح حول مائدة مستديره والغسق والعطر الفواح والليل..ونسيمه المعفر بتراب الحاره ووريقات البرائة تدّس للجاره لا شيء يزيح من الذاكره عيونها البريئه..وضحكة الطفوله اطلال خالده نكهة المكان..ورائحة الزمان لا شيء يزيحها من الذاكره
أخيّ العابر
نص رائع متفوّق ....
أجدت فيه يا أحمد بأسلوبك الجميل الحديث عن شعريّة المكان والزّمان التي اذا انفلتت منّا صرنا غرباء عن انفسنا وذواتنا
فالأمكنة والأزمنة تبقى بما يضجّ فيها من أحداث واشخاصصورة نابضة في الرّوح ونزفا في الذّاكرة تتواتر بأحداثها وجزئياتها كلّا دغدغنا حنين ..
فيا لروعة ماحاصر هذه الذّكريات من بياض في ذهنيتك يا أحمد وأنت تستعيد ها من جديد حدّ الإشتهاء والإختناق بلذّتها ووطأتها على نفسك الجيّاشة الرّقيقة..
فقد كانت الكتابة هنا جدّرائعة ....تطرد عن الروح وهنها وترصّف الماضي كشريط سينمائي بأخراج نائح حدّ الإنهيار ..
مواويل امي..ودفيء ابي
وصخب الحاره..وحياء الجاره
ولعبة البراءه..
غبش الصباح ورائحة القداح
وظهيرة تجمع الارواح
حول مائدة مستديره
والغسق والعطر الفواح
والليل..ونسيمه المعفر بتراب الحاره
ووريقات البرائة تدّس للجاره
لا شيء يزيح من الذاكره
عيونها البريئه..وضحكة الطفوله
اطلال خالده
نكهة المكان..ورائحة الزمان
لا شيء يزيحها من الذاكره
نصّ يستحقّ التّثبيت عن جدارة...وسأثبته
أخيّ العابر
نص رائع متفوّق ....
أجدت فيه يا أحمد بأسلوبك الجميل الحديث عن شعريّة المكان والزّمان التي اذا انفلتت منّا صرنا غرباء عن انفسنا وذواتنا
فالأمكنة والأزمنة تبقى بما يضجّ فيها من أحداث واشخاصصورة نابضة في الرّوح ونزفا في الذّاكرة تتواتر بأحداثها وجزئياتها كلّا دغدغنا حنين ..
فيا لروعة ماحاصر هذه الذّكريات من بياض في ذهنيتك يا أحمد وأنت تستعيد ها من جديد حدّ الإشتهاء والإختناق بلذّتها ووطأتها على نفسك الجيّاشة الرّقيقة..
فقد كانت الكتابة هنا جدّرائعة ....تطرد عن الروح وهنها وترصّف الماضي كشريط سينمائي بأخراج نائح حدّ الإنهيار ..
مواويل امي..ودفيء ابي
وصخب الحاره..وحياء الجاره
ولعبة البراءه..
غبش الصباح ورائحة القداح
وظهيرة تجمع الارواح
حول مائدة مستديره
والغسق والعطر الفواح
والليل..ونسيمه المعفر بتراب الحاره
ووريقات البرائة تدّس للجاره
لا شيء يزيح من الذاكره
عيونها البريئه..وضحكة الطفوله
اطلال خالده
نكهة المكان..ورائحة الزمان
لا شيء يزيحها من الذاكره
نصّ يستحقّ التّثبيت عن جدارة...وسأثبته
اخيتي الاخية الرائعة
عندما اكون في موقف عاطفي اي كان شكله
لا اجيد الردود
عسى ان لا يكون للمكان والزمان سطوة عليك للتثبيت
سعيدا انا..قد كنت بارعا في عفويتي..فقد كتبتها بدون رتوش
وتعديل..
للعفوية رونق ..وابداع....لانها من القلب
تحية اليك اخية اخية ..لك دعاء الاخ للاخية
لا شيء يزيحها من الذاكرة 15-5-2013 ------------------------------------- رتابة ..وملل حدّ القرف. .كأني فقدت الحواس فلا ذائقة لعطر واللسان فقد التذوق والالوان فقدت بريقها والاذن ..لا تطرب...و.ما حولها صخب مرَّ زمن..لم اضحك مليء شدقيًّ رتابة..وملل.. نسخة مكررة ..كل يوم لا ملامح للمكان..ولا اثر للزمان لا يستقر اي منهما في الذاكرة المليئه بالاقحوان.. لا شيء يعلق في الذاكرة فهي نسخة مكررة لا شيء يزيح من الذاكرة حدائق الورد العذراء وتلك العيون المليئة بالنقاء مواويل امي..ودفيء ابي وصخب الحاره..وحياء الجاره ولعبة البراءه.. غبش الصباح ورائحة القداح وظهيرة تجمع الارواح حول مائدة مستديره والغسق والعطر الفواح والليل..ونسيمه المعفر بتراب الحاره ووريقات البرائة تدّس للجاره لا شيء يزيح من الذاكره عيونها البريئه..وضحكة الطفوله اطلال خالده نكهة المكان..ورائحة الزمان لا شيء يزيحها من الذاكره
ألا تظن أيها الاديب أنّنا جميعا نتشارك في هذا الاحساس
وكلّنا عشناه كثيرا أو قليلا
الجميل في هذه اللوحة سردك لتلك االصور المتكررة
والتي عشناها معك بالصوت والصورة
بالفعل لا أحد يزيحها من الذاكرة
تقديري لحرفك
همسة:دفء أبي
ألا تظن أيها الاديب أنّنا جميعا نتشارك في هذا الاحساس
وكلّنا عشناه كثيرا أو قليلا
الجميل في هذه اللوحة سردك لتلك االصور المتكررة
والتي عشناها معك بالصوت والصورة
بالفعل لا أحد يزيحها من الذاكرة
تقديري لحرفك
همسة:دفء أبي
شكرا لتلك الهمسة..
الرائعة الاديبة ليلى
ذاكرتنا مليئة بالجمال النقي
وعفوية الحياة..وسريرة النقاء
لا مكان لاي غيرهما
تحياتي لمرورك العذّب
لأجترار الذكريات الجميلة نكهة مابعدها نكهة..
كنت رائعا ً أخي أ.قصي ..
في تصوير دقائق الأمور التي كانت مثار متعة ذات وقت مفعم بالطيبة ومكارم الأخلاق..
لابداعك الراقي كل التقدير ..
مودتي التي لاتنتهي
مع أجمل الأماني وأعطر التحايا