ترجل..لا مكان لك فيه 16-5-2013 ألم ..يتغنى بالوجّعْ ووجّع يتغنى بالالم والقلب لا يتسعْ ذاك ..الرجّعْ على ارصفة الوهّم تموت مواويل السجّعْ وفي أقبية المنافي ينتابنا ..الهلّعْ وفي اوراقنا المبعثرة مبللة...بالنقّعْ ينتابنا..الفزعْ دع..عنك..دعْ شلالات الوجد هديرها ما عاد أحداً..يقّنعْ والنهر الزلال لوثه غواط حثالة سكّعْ واسوار الياسمين هدتها ريح فتصدّع فيا بقايا البقايا الا مني..ان تسمع ترجل من ذاك المركب ولا تكن من جموع الخدّعْ
لما تضيق النّفوس بأحمالها وأثقالها ....
يضطرب فيها زمان ومكان....
وتختلط المفاهيم وتتبعثر الرّؤى....
حتّى كأنّها المحنة الكبرى ....
نصّ به من هموم وثيقة الصّلة بواقعنا ما جعله معبّرا عن توتّر وغياب للمفاهيم في عالم لا نقبض فيه على حقيقة ما...
أحمد العابر
رغم بعض الغموض الذي لفّ النّص فقد كان التّوتر معلنا به بدرجة جيّدة
لما تضيق النّفوس بأحمالها وأثقالها ....
يضطرب فيها زمان ومكان....
وتختلط المفاهيم وتتبعثر الرّؤى....
حتّى كأنّها المحنة الكبرى ....
نصّ به من هموم وثيقة الصّلة بواقعنا ما جعله معبّرا عن توتّر وغياب للمفاهيم في عالم لا نقبض فيه على حقيقة ما...
أحمد العابر
رغم بعض الغموض الذي لفّ النّص فقد كان التّوتر معلنا به بدرجة جيّدة
اخيّتي دعد...
اصبت كبد الحقيقة..لما تضيق النفوس باحمالها واثقالها..يضطرب كل شيء
نفوس مصابة بالاحباط..والمفاهيم مبعثرة ..والاوراق مختلطة..
نعم..اخيتي..هو نص كتب بتوتر نفسي..فمن واقع مرير..تموت الفرحة فيه
والالوان السوداوية السائدة..ورائحة الرحيل المر..وفي كل بيت...
قصة...خرج ولم يعد؟؟
تخرج طوباوية الفكرة..غامضة كالحياة تخاف البوح
دمت اخيّه
الأستاذ القدير أحمد العابر
ها أنت تكتب وتعبر بكل صدق وبحس فريد
حتى أني لم أشعر بالغموض الذي تحدثت عنه لأني قرأت بنهم السطور وما بينها
رائع أنت ونصك رائع
دمت بخير وألق
تحياتي ومحبتي