أعزائي آل النبع الكرام،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أقدم لكم رائعة من روائع الأديبة المتألقة عواطف عبداللطيف
والشكر كل الشكر موصول لأسرة منتدى نبع العواطف الأدبي
كما وأشكر الأستاذ محمد النجار على تعاونه ومساعدته الكبيرة
على أمل أن يحوز العمل على ذائقتكم وأن يكون بالمستوى المطلوب
وأعتذر على التقصير والتأخير ..
سنلتقي قريبا جدا إن شاء الله مع أعمال جديدة للشاعرين الكبيرين
عمر مصلح والوليد دويكات
وسنلتقي مع غيرهم من الشعراء الطيبين بحول الله
قصيدة: وفاء الدمع
كلمات: عواطف عبداللطيف
صوت ومونتاج: علي الحصَّار
موسيقى: إلياس رحباني
مكساج وإشراف: محمد النجار
ما زالت الأشواق تترى في الضلوع .. لتنام ما بين الجفون
الصبح يسألني الرجوع .. ومرابع الأحباب تشكو من ذبول
أمضي وأترك في الدروب مواجعي .. بين الظنون أو الجنون
كيف الوصول؟! والظلم كالغيث الهطول .. وظلاله تأبى الأفول
قد صار للكتمان نوعاً من خضوع
ودم الجراح مثل الندى .. وبصمته غطى الحقولَ
وفي المدى .. كانت بقايا قطْعِ ليلٍ حولته الذكريات الى دموع
أضحت تشاطرني المسيرْ
فترافقت بحكايتي وبوحدتي وبغصتي
وصراخ روحي والأنين .. ونزيف قلبي في الصباح وفي المساءِ
ولهفةٌ في كل وقتٍ كل حين! ومتى يشاء!
وهواجسي بين الحروف وفي السطور .. وتنكُر الدهر الغَدورِ
وفي اشتداد الريح والزمن الخؤون
لا شيء يقلقني إذا ثار الحنينُ .. لأن دمعي لن يخون!
لعل التأمل في صوت الأستاذ علي الحصار وكلمات الأستاذة عواطف عبد اللطيف
يدفعنا إلى الوقوف بدهشة أمام سحر وسحر .. سحر الكلمة وعمقها وجمالية الصوت وسحره ومدى تأثيرهذا المزيج الساحر على ذائقة المتلقى التي تطمع بالمزيد
ما أجمل هذا الصوت سبحان الله .. وما أروع هذه التجربة التي نتمنى لها المزيد من النجاح ونتمنى لك التوفيق
شكرا لك أستاذ علي
وشكرا لأستاذتنا الرائعة عواطف عبد اللطيف التي تتميز بحسها وإبداعها الفريد
لكما محبتي وتقديري الكبير
صوت يغرد لأمٍ حنون
فهل بعد هذا تسألوني لما الجنون
شكرا للاستاذ علي
وكل الشكر لامي التي لم تلدني
لكن رفقاً بنا من هذه الكلمات التي تحز في القلوب
ابعد الله الهم والحزن عنك
دمتما بخير وصحة وعافية
و حين يجتمع الجمال مضاعفا
حرف راق حنون في حزنه و فرحه يسكب الحنان
صوت رائع يمسك بخيوط اللحن و بلاغة الموهبة
القديران الرائعان
ماما عوطف عبد اللطيف
القدير علي الحصار
كم باذخ هذا الرقي و كثيرا كثيرا
كل التقدير لكما و فيض تحايا بلا انتهاء
مودتي و كل تقديري
عايده
لعل التأمل في صوت الأستاذ علي الحصار وكلمات الأستاذة عواطف عبد اللطيف
يدفعنا إلى الوقوف بدهشة أمام سحر وسحر .. سحر الكلمة وعمقها وجمالية الصوت وسحره ومدى تأثيرهذا المزيج الساحر على ذائقة المتلقى التي تطمع بالمزيد
ما أجمل هذا الصوت سبحان الله .. وما أروع هذه التجربة التي نتمنى لها المزيد من النجاح ونتمنى لك التوفيق
شكرا لك أستاذ علي
وشكرا لأستاذتنا الرائعة عواطف عبد اللطيف التي تتميز بحسها وإبداعها الفريد
لكما محبتي وتقديري الكبير
الغالية سولاف
فعلاً هي تجربة مميزة
ومجهود رائع يستحق التوقف والشكر
صوت يغرد لأمٍ حنون
فهل بعد هذا تسألوني لما الجنون
شكرا للاستاذ علي
وكل الشكر لامي التي لم تلدني
لكن رفقاً بنا من هذه الكلمات التي تحز في القلوب
ابعد الله الهم والحزن عنك
دمتما بخير وصحة وعافية