الأخ قصي
لا بد أنهما سكرا قبل الإغواء
فسهل قتلهم
وللأسف صار أبنائهم على طريقة الأباء
وكأنهم ما زالوا سكارى
اللهم غير هذا الحال
وأعد للأمة مجدها وعزها
تحياتي لهذ التألق
ومضة عميقة تستمد قوتها من مدلولاتها الأكثر عمقا
أثبت النص للقراءة والتحليل
مع شكري الجزيل لمبدعنا الرائع قصي المحمود
تقديري الكبير ومحبتي
الاخت الفاضله سولاف
قبل كل شيء..اود ان اقدم لك
جزيل شكري وامتناتني..للمتابعه
واستيعاب البعد الفكري والرمزي
لكل ما يكتب...
والاخرى شكري وامتناني اليك لكلمات
الاطراء..وهي محل تقدير واحترام وامتنان
وهي بنفس الوقت هي دافع للامام بتواضع
نستمد خلقه من اقلامكم وخلقكم الرفيع
القراءة الاولى..للقصيدة القصيرة ذات البعد
الفكري والرمزي..بهذا الاستيعاب الرائع..
يجعلني ان اوجه التحيه اليك ولكل من مر
ولمن يساهم في اغناء الفكره..او يرى فيها
نقصا في الرؤى والفكره...وبأضافته تكتمل
اكرر شكري وامتناني وتقديري واحترامي
ومحبتي...و...دمت بحفظ الرحمن
الأخ قصي
لا بد أنهما سكرا قبل الإغواء
فسهل قتلهم
وللأسف صار أبنائهم على طريقة الأباء
وكأنهم ما زالوا سكارى
اللهم غير هذا الحال
وأعد للأمة مجدها وعزها
تحياتي لهذ التألق
الاخ رياض
للأسف لم يسكرا قبل الاغواء بل كانا بكامل
قواهم العقليه..كذلك ابنائهم
نسأل الله ان يجيب دعائك
تحياتي وشكري للمرور
ما أروع هذا الذي كتبت يا أحمد....
انهم أبناء الغوايات لا أحفاد هذه البحار والبراري العظيمة...
والسلالة ما بعثرت الخرائط في جغرافيّة الأمكنة والأزمنة....
رائعة هذه الومضة يا قدير