! يا سكني ! وقفت هنا عند الغروب*..
ولوحة على حاشية الأفق أنطقني برسم*لوحة لأحلى*النساء..
أتذكرين يوم رحلنا بين*الغيوم نفر من الزحام؟؟؟
والكل*يحسدنا ولم نعر اهتماما للأنام*..
أنا وأنت نهيم..
في مساحات الفضاء.
. فأذاب وجدي*صدرك الدافئ حتى الفناء*..
لا*أنا ..أنا ولا أنت*.. انت
حتى*أخدرت*أرواحنا بارتقاء وانتشاء.
. إن*سألك الحب..
قولي لأهل الهوى*.
. إن*الهوى أحلى عطاء*.
. إنه القدر رضينا*به يا*له من هناء..
قولي زرعنا الحب*في مشاتل السماء..
فأوجدنا الربيع*بلا مطر ..
والبحر بلا ماء..
ودموع*النجوم تمطرنا على استحياء..
وقولي*إنا رسمنا صورة العشق ألوانا*..
وأذبنا النفوس أشعارا وألحانا*..
فغرد الطير معلنا قد انتهى الرحيل*..
وانتهت الرحلة..
وانبثق الفجر يصافح الأنام*..
فعدت من حلمي ولم يكتمل*بعد.
. فسرح قلمي حيث لا زمان ولا*مكان*..
وتعثر الحرف بداخلي..
ثم
من*وعثاء السفر استراح..
وقال لي إن*العشق هو سهد..
وجراح بجراح.. * *