الصورة الأكثر تأثيراً في موسم الحج

تناقل مغردون على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" صورة
كانت الأكثر تأثيراً وتداولاً خلال الساعات الماضية،
واعتبرها الكثيرون تجسيداً للآية القرآنية: "إنما المؤمنون إخوة".

الصورة كانت لحاج شاب غير عربي يحمل مسناً بين يديه،
وبعد التحري اتضح أن هذا الشاب لا يمت بصلة قرابة للمسن،
وإنما فعل ذلك بوازع من دينه الإسلامي الحنيف،
وتصديقاً لقول الله سبحانه وتعالى: "إنما المؤمنون إخوة".

وفي التعليق الذي كتب مع الصورة، إن حاجاً وجدا شاباً يحمل مسناً،
فأحب أن يشكره على بره بوالده،
فقال الشاب: "هذا ليس بوالدي ولكنني وجدته وحيداً بعرفة وليس معه أحد،
فحملته على ظهري إلى مزدلفة ومنها إلى منى"،
فسأله الحاج: "لم فعلت ذلك؟ فقال الشاب "إنما المؤمنون إخوة".


كم هي معبرة هذه الواقعة
قد أدمعت عيناي حين قرأتها بموقع إخباري
بارك الله بهذا الشاب الشهم وجزاه كل خير

كل عام وأنتِ بألف خير وجعلنا الله عز وعلا وإياكِ من البارين إن شاء الله

رائعٌ هو التذكير بالأعمال الحسنة فرغم أن الصورة قد تم تداولها منذ سنوات قديمة وهي لشاب يحمل أباه ربما

لكنها كعمل وأخلاق وكقيمة عالية ظلت تذكر الأجيال بما هو واجب عمله

تقديري إليكِ سيدتي

تسلمين

ديزي
شكرا لهذه الإقتناصة المعبّرة المؤثّرة......
فمثلك والله لم أملك سلطانا على دموعي....

يا الله فعلا الصورة معبرة
الله يجازي بر الابن بوالديه
فكيف لو كان الشاب غريبا عن المسن


ما شاء الله وزادك الله من نعيمه أيّها الحاج البار

ربما سأسأل سؤالاً غريبا

هل لو كان الشاب عربيا لفعلها ؟

بوركتِ ديزي واعذري سؤالي لكن أنتٍ تعرفين حالنا العرب اليوم ...