وَحْيُ الشَّاعِرِ.. وأنا أخْبِزُ القَصيد..أطَلَّ عليَّ مُفتيًا بِقَميصٍ قصيرٍ،أشْهَرَ في وجهي عصَاهُ قائلاً: لَمْ يبْقَ لكُمْ من الكلمات غيرُ صداها..لم يبْقَ لكم دوْرٌ في القصيدةِ... وكل الاناثِ تَحممنَ بكِبريتٍ وفَحمْ..!
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..
الفتاوى تهطل مع المطر لا يتعب منزلها و لا يخجل و حمام الفحم و الكبريت..حريق نعم...هو ذاك تماما رائعة تقديري لك أيها الشاعر القدير
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري الفتاوى تهطل مع المطر لا يتعب منزلها و لا يخجل و حمام الفحم و الكبريت..حريق نعم...هو ذاك تماما رائعة تقديري لك أيها الشاعر القدير شكرا لمرورك أيا فرعونية الحضور والجمال
حتى ينضج الرغيف يحتاج لذلك ومضة معبرة دمت بخير تحياتي