ما بين الحبِّ وما بيني
صحراءٌ كبرى قاحلةٌ
لا ظلٌ فيها
لا ماء
لو أعبرها
سأموتُ بجوف الصحراء
لكن الحبَّ يراودني
وتعيش بقلبي الأهواء
...
هبْ أن عواصفَ هوجاء
هبت في وسط الصحراء
قد أفقدُ راحلتي فيها
حاملة كلَّ الاشياء
من يحملني ؟
من يرعاني ؟
ويخففُ عني الأعباء
لن أعبر تلك الصحراء
لكن الحب يراودني
وتعيش بقلبي الأهواء
...
هب أني ضيعتُ طريقي
ما بين رمالٍ وسماء
هب أني قابلت وحوشاً
تتربصُ تلك الأنحاء
من يدفع عني الأرزاء
لن أعبر تلك الصحراء
لكن الحب يراودني
وتعيش بقلبي الأهواء
حوار وصراع نفسي وفي نهاية المطاف سيكون القرار حتماً لموكب الحب ليغذ المسير
قال الشاعر: (واقتحمها إذا نبت بك يوماً ...أرى المجد بابه الأقتحام)
حلقت مع هذه القلادة المتوهجة ، فهي زاهية باتساع المدى..
همساتها ملائكية الصدى
أبياتها لؤلؤية البريق ...
وأزهارها غنية بالرحيق..
دمت والأبداع محلقان
أعطر التحايا
حوار وصراع نفسي وفي نهاية المطاف سيكون القرار حتماً لموكب الحب ليغذ المسير
قال الشاعر: (واقتحمها إذا نبت بك يوماً ...أرى المجد بابه الأقتحام)
حلقت مع هذه القلادة المتوهجة ، فهي زاهية باتساع المدى..
همساتها ملائكية الصدى
أبياتها لؤلؤية البريق ...
وأزهارها غنية بالرحيق..
دمت والأبداع محلقان
أعطر التحايا
كل المرحب باخي الشاعر القدير
ناظم الصرخي
يعيد جدا بزياراتك
تقديري