**(( المهجةُ وقد فقهناها ، فما هي يا ترى مهجة المهجة ؟!! ،
و ... شكرًا لذلك القنديل الذي أرقص الأنوار في لياليك المترعة بجميل الخطاب
من أطايب الخاطر تضوّع في مغاني النبع درًا نضيدًا قصدًا وقصيدًا ، فلا فوض
فوك أستاذنا العزيز ، تقبلوا هذا الحضور المتواضع ، وتقديري كما يليق بسموّ المقام وحسن الختام ، سلامي ))**