الاخ محمد سمير..صباحك خير ان شاء الله
طريقة ذكية في ايصال الفكرة..وصيغت بلغة
السهل الممتنع..
ومعك لا ادري كيف لهذه القلوب ان تنبض وهي
تشرع بالقتل..وهو ابشع انواع القسوة وقد اعطاها
الله ميزة لحيوانات الغاب والبر والبحر ..واعطى العاطفة
والعقل والقلب للانسان...
كنت رائعاً ..وانسان
تحياتي وتقديري
لك كل تحايا المسجد الاقصى المبارك وتحايا المرابطين الذين ما زالوا على العهد قابضين على الجمر الى ان يزول الاحتلال الصهيوني البغيض وتتحرر المقدسات من رسغ المحتل وزباينه قتلة الانبياء والمرسلين دمت بحفظ المولى باحترام تلميذك ابي مازن
محمد سمير السحار
هذا هو الشعر و هذا هو الشاعر،
لا تفوته حادثةٌ و إن استصغرها الناس العاديون..
كنت ممتازا إذ تطرقت لقصة تقع تحت أقدامنا،
حتى أننا نكاد لا نراها..
وردة بيضاء لقلبك
لا أعلم والله
كيف تقوى القلوب على القتل وبهذا الشكل البشع
صورت وأحسنت التصوير
سعدت بأني أول العابرين
دمت بخير
تحياتي
أختي العزيزة الشاعرة القديرة عواطف عبد اللطيف
أكرمكِ الله كما أكرمتيني بردّك الراقي الواعي
فلكَ الشكر الجزيل
هدانا الله وهدى جميع الخلق لما يحبّه ويرضاه
تحيّتي ومودّتي
في سؤالك فلسفة نحتاجها في عصر
صار فيه القتل موديلا
وقانون الغاب انسحب على البشر مع تكعيب حجمه ان لم يكن اكثر
قصيدة عبرة وحكمة
تحيلنا على النظر في مظالمنا وظلماتنا
ابدعت واكثر
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ