بحجم عيونك كان الخصام ،،،،،،،،،،،،،،فلا صمت يفيد ولا كلام
أيا بنت العذوبة كيف يغفو ،،،،،،،،،،،،،على جفناتك السم الزؤام
فيأخذني الى جهة التلاشي ،،،،،،،،،،لألقى حيث لم يطب المقام
غريبات هي الاحلام تطفوا ،،،،،،،،،،،،،،،،بعين بات يتعبها المنام
وجمرك بات يسكن في نشيجي ،وفي صدري شظاك له ازدحام
فلا دمع يعيدك حيث كنا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،عصافيرا يظللنا الهيام
ألومك تارة لألوم نفسي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ومثلي في المحبة لايلام
أيعقل أن أعيش بك إغترابا ،،،،،،،،،،،،،،،ويخنقني بواديك الركام
هبيني قد اتيتك بإعوجاج ،،،،،،،،،،،،،ففي هذا لك عندي احتكام
ففي بعض إعوجاج الغصن نفع ،،،،،ولولا القوس لم تكن السهام
كطفل لم أزل في الحب ألهو ،،،،،،،،،،،،،،،لماذا هكذا جاء الفطام ؟؟
قرأتك في رواية كل فصل ،،،،،،،،،،،،،،،كمئذنة يغازلها الحمام
ولكني وعينك لست أدري ،،،،،،،،،،،سيطغى في بدايتنا الختام
التوقيع
نطقتُإسمَكِ
فاشتهيتُ
لساني ،،،!
آخر تعديل د.فلاح الزيدي يوم 10-29-2014 في 05:11 PM.