حالُ الشعوبِ مع التكافلِ والرضى= يسمو لحالِ الشاةِ والجاموسِ تَرَكَتْ له ضِرْعَ الحنانِ ولم تزل= موقوفة طوعا إلى (جاسوس) هذي حكاية أمّةٍ منهوبةٍ=من مغربِ الأمجاد للقابوس
صورة شعرية رائعة لافض فوك
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني
:: صدقت و أجدت الوصف بورك حرفك تحيتي ::
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
مع الأسف أن يصل الحال لما هو عليه تحياتي همية المعذرة لحذف الصورة المرفقة
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف مع الأسف أن يصل الحال لما هو عليه تحياتي همية المعذرة لحذف الصورة المرفقة شكرا لك الصورة لا تخدش العفة ولا تسيء الأدب كبعض القصائد ذات ... بل تترجم الكلمات وتقرب المعنى