ليست هكذا اخ رياض...ههههه
كنت سأمتنع عن التعليق عندما قرأت تعليقك
ولكني تذكرت الأزدواجية في مجتمعاتنا وكلنا مصابون بها
هكذا ارادت الاخت الرائعة دعد...
وحتى نتعلم قول الحقيقة....
أنا فعلتها..هههههههه
ولا زلت ادخن ..ويا ويله لليدخن أمامي...!!!!!
مع ارق التحيات
أوافق الاخ قصي فيما رآه
فكم من أب ينصح إبنه عن عمل عانى هو منه ويرفض أن يحدث لابنه من باب التجربة ومن باب الخبرة بالنتيجة
آه منك يا منوبية ذكّرتني بوالدي رحمه الله كان يطفئ السيجارة بل تنطفئ وحدها هههههههههههه ليشعل أخرى
وكم رأيته يحذّر إخوتي من هذه العادة السيئة
وقد كان رجلا عظيما
لكن لا أنكر أنّه فيه أشخاص ينصحون وليسوا أهلا لها
فاقد الشيئ لا يعطيه
ليست هكذا اخ رياض...ههههه
كنت سأمتنع عن التعليق عندما قرأت تعليقك
ولكني تذكرت الأزدواجية في مجتمعاتنا وكلنا مصابون بها
هكذا ارادت الاخت الرائعة دعد...
وحتى نتعلم قول الحقيقة....
أنا فعلتها..هههههههه
ولا زلت ادخن ..ويا ويله لليدخن أمامي...!!!!!
مع ارق التحيات
ههههههههههههههه
لا فض فوك أحي قصي
وأبعد عنك التدخين ومضاره
كل الاحترام
ظلّ يقنع ابنه بمضّار التّدخين حتّى تصدّع رأسه وفاضت منفضته بما تكوّم من أعقاب السّجائر.
المبدعة المتألقة دعد تحية طيبة ..
يعتقد الأب أنه غرق في عادة التدخين ، عادة أصبحت جزءا من نفسه وذاته وفكره ..
لقد أكلت هذه العادة عمره .. ربما لم يجد من ينصحه في البداية ويعتقد أن الأوان قد فات .. فرآى أن ينصح ولده قبل أن تصبح عادة التدخين ملازمة له كما حدث له .. ومع ذلك كان على الأب أن يقلع عن التدخين أمام العائلة على الأقل .. فهو ينهى عن الشيء ويأتي مثله ، وقديما قال الشاعر :
لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله ... عارٌ عليك إذا فعلت عظيم
ومضة جميلة منتزعة من الواقع الاجتماعي صيغت بفنية أدبية متميزة ..
مودتي وتقديري / الفرحان بوعزة ..
ليست هكذا اخ رياض...ههههه
كنت سأمتنع عن التعليق عندما قرأت تعليقك
ولكني تذكرت الأزدواجية في مجتمعاتنا وكلنا مصابون بها
هكذا ارادت الاخت الرائعة دعد...
وحتى نتعلم قول الحقيقة....
أنا فعلتها..هههههههه
ولا زلت ادخن ..ويا ويله لليدخن أمامي...!!!!!
مع ارق التحيات
ما أروع اعترافك يا القصي ...فمن باء بذنب لا ذنب عليه
رائع ونقيّ كعادتك ...أسعدني مرورك
ولازم تقلع عن التّدخين ارجوك شقيقي الغالي
ولك هذه