كتاباتك تدخل القارئ بكل حواسه في جوّك الرومانسي
هنا هواء مبتلّ بلون عينيها
يبقى الرحيل ألذ نكهة من حضور باهت.. لا يزيد الشوق إلا شوقا
شكرا لحديثك الذي يؤنس الروح
تحيات ممتشقات ودا
يالعينها تلك المعشوقة التي جعلتك تبهرنا بحروفك الرائعة
قرأتها جزءاً جزءاً في متصفحك وراقتني
وهنا سعدت بها أكثر لأنها أصبحت في متناولنا الرد على تلك الباذخة
سلمت وسلم حرفك
/
شكراً لمروركِ ايتها الرائعة
قرأتُ قبساً من نبضكِ
ويكأن حرفكِ منها
شدني اليه نبضٌ قديمٌ
كان فيما مضى عاشقا
لله دركِ ايتها الكاتبة الفاضلة
ايمان المصري
حللتِ بحروفي اهلا
ونزلتِ بمتصفحي سهلا
شكراً لعينيكِ بعدد النبضات
اسعد الله قلبكِ
كوني بخير لنـكون
كتاباتك تدخل القارئ بكل حواسه في جوّك الرومانسي
هنا هواء مبتلّ بلون عينيها
يبقى الرحيل ألذ نكهة من حضور باهت.. لا يزيد الشوق إلا شوقا
شكرا لحديثك الذي يؤنس الروح
تحيات ممتشقات ودا
من عاش بالروح كان بالروحِ اهلا
واهل الروحِ لأهل الروح اخوان
اليس كذلك يا حنان..؟!
كيف لا وهي روح لا يحدُّها زمانٌ او مكان
مداها ازلي
ومنتهاها سرمدي
هي حقيقتي التي اهوى
تسلمين لمرورك البهي
يابهية
حنان طبت ودمت نقية
كيف أبحرت بنا إلى امتداد عينيها؟
وترنيمة كتبتها بتعاويذ سحرة الأولين
تسبيحة ضالة تنتهج فتنة الندى
دون اشعار آخر منك يقتلنا
يالا لون عينيها وهذا الجحيم !!