خلجات قلب أرهقه البعد والإغتراب...
محبّة الوطن يا سيّدتي عواطف تضجّ في دماء الأبرار ...لا يحسّها غيرهم ولا يعيش معاناتها غيرهم
أسأل اللّه أن ينعم على هذا القلب المرهف بالعودة الى أرض الشّموخ والنّخيل والرّافدين وأن ينهي محنة الأغتراب .
قرأت نصّك بكثير من التّأثّر ....
تقديري لوطنيتك العالية .
أختي العزيزة الشاعرة القديرة الأستاذة عواطف عبد اللطيف
قصيدة جميلة اكتنفها الحنين والاشتياق إلى أرض الوطن
صبرًا جميلًا والله المستعان
وما بعد العسر إلا يسر
بارك الله فيكِ وردّكِ إلى دياركِ سالمة غانمة إن شاء الله
مع خالص تحيّتي ومودّتي على الدوام
هو الوجع اللامنتهي الذي ما زال يمخر وينخر العظام
هي الغربة القصرية عن تراب جبلت الروح منه
عن وطن يعادل الروح بل اكثر لان الروح تفديه
كل هذا انبت هذه القصيدة
فلله در الحب النقي والشوق الجميل
دمت برقيك
الغربة صعبة جرّبتها مرة وكانت قاسية بحيث فجّرت ينابيع الدموع من الحنين والإشتياق ..
صبراً أختي الغالية ، بعض الأحيان المنافي أرحم من الأوطان
قصيدة مؤثرة موجعة
سلم بنانك وبيانك
تحياتي الزكية