بحضرةِ طيفِها طالَ ابتهالــي
وأندبُ يا ملاكَ الحُسْــــنِ ، هلّــي
فسبحان الذي سوّاكِ شِعـــراً
وليسَ سوى القوافـيَ ملجأً لــي
فهل لي أنْ أراك ولو كضيــفٍ
يزورُ مضاربي ، أنثايَ هلْ ليْ؟؟
يا لها من أمنية جميلة !
رغم أنني لم أقرأ يوما لأستاذي اسماعيل إلا القصائد الرائعة
إلا انني وجدت في هذه الجميلة ألقا أضافه أستاذي للكلمات فجاءت بهية تتيه برقتها و عذوبتها ؛ ففاقت أخواتها جمالا
فاستهلال رائع، ثم مناجاة بديعة و غزل شفيف
ثم خاتمة كانت كالعطر الذي عبق في القصيدة
رائعة حماك الله و بهية بهذه الصور
أحييك أخي اسماعيل على هذه الألقة
جعلتني كلماتك أهيم بين دروبها .. مشدوها بروعة الصور وعذوبة المعنى ..
ويالها من أمنيات تلك التي باحت بها أسارير روحك المدنفة ...
رائع يا استاذي وهكذا يكون الشعر ..
بحضرةِ طيفِها طالَ ابتهالــي
وأندبُ يا ملاكَ الحُسْــــنِ ، هلّــي
فسبحان الذي سوّاكِ شِعـــراً
وليسَ سوى القوافـيَ ملجأً لــي
فهل لي أنْ أراك ولو كضيــفٍ
يزورُ مضاربي ، أنثايَ هلْ ليْ؟؟
يا لها من أمنية جميلة !
رغم أنني لم أقرأ يوما لأستاذي اسماعيل إلا القصائد الرائعة
إلا انني وجدت في هذه الجميلة ألقا أضافه أستاذي للكلمات فجاءت بهية تتيه برقتها و عذوبتها ؛ ففاقت أخواتها جمالا
فاستهلال رائع، ثم مناجاة بديعة و غزل شفيف
ثم خاتمة كانت كالعطر الذي عبق في القصيدة
رائعة حماك الله و بهية بهذه الصور
أحييك أخي اسماعيل على هذه الألقة
* أنا الثالثة فيمن مروا بأمنيتك الجميلة هذي
مرحبا بك أخيتي وطن
شكرا لتحريكك البعض الذي غفلت منه في ردك
والف شكر لهذا الإطراء الجميل ولاسيما انه يصدر من شاعرة شاعرة مثلك وطن!