آخر 10 مشاركات
الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )           »          خطاب فلسطيني (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-03-2010, 11:57 AM   رقم المشاركة : 1
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الكريم لطيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم لطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رغبات خافقة في مقهى عام!!!

رغبات خافقة في مقهى عام !!!


أيها السادة .. لاشك بأنكم قد ضجرتم تنهدي وتزمتي وتكتمي .. لا شيء يبقى مصانا" أبد الدهر , عدا أعراض النبلاء والشرفاء .. وربما تباح تلك الأعراض أذا انتهجت نفوس أهلها منهج التجديد وخرجت عن المقرر ؟

واليوم وقد حظيت بجمعكم لأبوح لكم عن سر شقائي , وسقم حالي واكتئابي , ولأدلكم على مواطن ألمي .. ؟ ! فاسمعوا هذا السر الذي خلته بأنه سيبقى مصانا" في صدري أبد الدهر وأني سأقبره معي .


لقد أقترن بشبح دميم الخلق والتكوين , يقض علي مضجعي ولم يترك لي حتى لحظة إغماضة طرف ,..؟

لكل منكم يا سادتي خيارا في أول العمر فمنكم من يهتم بغرس أرض له , وأخر يسقم نفسه في مجاهدات أو في طلب علم , وذاك يحصي ويزيد من عقاراته التي اقتناها عن حصيلة تعب أو أستأثرها عن مال أبيه وجده , فكل تلك الاهتمامات تقود أصحابها لولوج أبواب الحياة السعيدة وليحيوها وهم يملكون كل جوانب الأهلية المطلقة للعيش في دنيانا هذه ..؟!
لقد كانت انطلاقتي الأولى بدنيا الضياع بسبب عسر فهمي لمخلوقة تدعى ( رغبات ) ويا لتسميتها لأنها تنتمي لحواء ولا اكترث من ذكر أسمها وكم دفعت نفسي عن لقاءها وتنكرت للوائها وأيقنت بأن الارتماء بين كنف أحضانها مهزلة ومجزرة جسدية لكنها الدواء وبلسم المعلول المحروم من وصلها يقودني برغبة أبدية لأرثي الرجولي ..؟
فاستفحل دائي باقتران روحي بروحها في لحظة أرضاء لأجري أخيراً ورائها واستنشق أنوثتها بطريقة بهيمية .
تضاربت أنبائها بين وصف شديد الوطأة , وآخر رقيق ومهذب ومتعاطف ...
أصحاب الرأي وكبار السن قالوا عنها أنها مشبعة بخبث أفاعي ألبرار , وأن غلبت عليها الرقة المصطنعة بطريقة مثالية جدا , أما الفريق الثاني فكان بين متريث وأخر مستغرب لعدم استطاعتهم الوصول لفحواها ودرايتها ومكنونها الغامض , على الرغم من بيانها , وتبيانها , وجمالها , وذكائها , وورعها الحاد ...؟
أما الحكماء فقد أكتفوا بالقول : بأنها شبقه ربما .. وتتسامى إلى الرغبة التي تنشدها من خلال قراءتها لقصائدها وأشعارها في المقهى العام , وتبغي الشعر كمادة للوصول إلى رغبتها المنشودة , فينتشي الرجال ويصفونها بالواهبة والمظلومة , والمانحة من هبات أنوثتها للرجال بطريقتها الخاصة .
وكانت عندما تريد أن تفجر قصيدة مدوية داخل المقهى , تغيب يوما أو بعضه فتلقيها عمدا وسط حشود الرجال , فشاعت شائعتها ..
سمعت كثيرا" عنها وأستمكنت من مجمل الآراء الصادرة بحقها , فوجدت رواد المقهى وندمائه تشتمل ثقافاتهم على الفهم الخاص والعام فأعتملت بنفسي رغبة مشاهدتها والإستماع لقصائدها , على الرغم من تأخرها الليلي , ولا ادري لماذا هذا الوقت بالتحديد . في تلك الليلة قصدت المقهى , واعتنيت كثيرا بهندامي , وحضرت قبل ساعات من توافد المستمعين الهائمين بها .
طالت ساعات الانتظار , والترقب لمجيئها , فجلست حبيس الانتظار ومع مرور الوقت تسلل الحزن إلى نفسي , وأنا ملقى بين ركن من أركان المقهى على أريكة يتخذها أحيانا أحد سماسرة المقهى , والذي يقوم بدور الوسيط والعارف بمقدارات تلك الأنسانة (رغبات) والمهيمن على داخلها , والجاني مفاخرها بآلته الحاسبة للدخل المرتقب .
بقيت أكابد من ساعات الانتظار الممل حتى الهزيع الأخير من الليل دون جدوى فادركني الكرى رحمة منه , فنمت في مكاني ... وإذا بي في وادٍ عميق أظلم ليس به من عند الطبيعة شيء غير امرأة عجوز ...؟!
فاجأتني قائله :- أيها الفتى الأثير ... لقد أنتظرتك طويلا ... تعال واحملني على رقبتك فأني واهنة جدا ...! فأمتثلت لأمرها مخافة ومهابة , وسرت بها على غير هدى ... وفجاة ! أصبحت رجلي تلك العجوز كأنها قيود حديدية تطوق عنقي وتكتم أنفاسي , فتهاديت بحملها , فلكزتني وعنفتني قائله :- هيا أضرب قدميك في الطريق ... أنها موسيقى طربي لنصل أسرع من الزمن , حيث كوامن الأسرار , سرت كثيرا بعد انتظام وقع أقدامي على الطريق , وقالت :- أنك تضاهي اكبر عدائي عالمك الهاجع الراكد بآلاف المرات ؟ أن كنت لا تصدق فتطلع إلى الأشجار المارقة والتي تقدح وتنتهي إلى ما ورائك كشهب السماء البارقة , لتخر ذليلة تعبد لك الممر على قارعة الطريق ...؟! لقد حدثت قومي عنك كثيرا عن مزاياك وبإجلال وإكبار , وحال ما تصل سيخرجون جميعا لملاقاتك , كلهم توقا لرؤياك , ستكون سيدهم , وعالمهم , وأمرهم .
بعد أن سكتت برهة , أمرتني أن أنزلها عند مصب أحد الأنهار لترتوي من ماءه , فأشفقت علي بقولها :- أن كانت روحك تنازعك على شرب الماء فهو دونك ...؟!
لم تكن بي رغبة لشرب الماء , غير رغبة الإفلات والعودة , فتحينت فرصة للهرب منها فجاء صوتها المجلجل المدوي بدراية نواياي , إياك أن تفعلها سأوافيك على متن الريح , لا أحتاج منك هذه المرة أن تحملني فقط سر بجانبي , لأننا على المشارف سندلف سويا لعالمي الذي وعدتك به .
فحددت نقطة الانطلاق .. واندفعت اندفاع المحموم أخبط بقدمي الظلام غير أبه بصيحاتها وتوسلاتها , وأخر صيحة كانت لها عد ... عد ... أيها الفتى المحزون , وتلاشى صوتها .
كاد لهاثي أن يخنق أنفاسي , ودقات قلبي الشاردة من حجر صدري وخوفي من العجوز و المصير المجهول , وتحينها فرصة الإمساك بي , وصوتها الذي وصلني عبر الظلام (سأوافيك على متن الريح) , كل ذلك أعتمل كثيرا في نفسي وأجج خوفي من تلفتاتي الهاربة الوجلة ... وماهي إلا (لحظات) حتى شعرت بها وكاد قلبي ان يتوقف رفيفه , وهي تمسك بي من مقدمة كتفي بلغتها الإمرة :- هيا أنهض فتيبست عروقي وافغر فاهي , فرفعت لها بصري المكدود التعب مسلما" مستسلما , واذا بها (رغبات) تدعوني لأستمع لقصيدتها الجديدة , حينها أدركت أن ذلك كان حلما .. وحسنا فعلت رغبات بايقاضي من الحلم , لقد أصابني فضلها الأول وهي تخرجني من خوفي , وتطيح بناقوس خطري , فجلست معتدلا , مواكبا وتفتحت لدي حاسة الاستماع لقصيدة رغبات الجديدة .
بدأت رغبات تلقي قصيدتها , فقاطعتها .. وطلبت منها العنوان , فلم تعترض كثيرا ولكنها قالت :- لم يطلب مني قبل ذلك وأليك العنوان : (أطيافي المجهولة )





وراحت تقرأ :- أسمع صوتا من المجهول يأتيني

يخافر نومي , يؤرقني ويضنيني


أخاله حلم باسق الطول شامخ

يحبس أنفاسي يقطع أوصالي
يدجج خوفي وهمتي ..؟!
فتصبغ ألوانه العتماء سحنتي ..؟!
أهم لمضارعته , فيذبحني !
فأنثني مفقودة العفاف كأنني
زانية باعت حلاوة الطهر بقراطِ
أسائله عن أي المصير يرد بي
فيغتالني علنا , ويضاجع أنتي
ويمزج أهاتي ويمسخ قبلتي
وتدوسني عرباته الراغبات بلوعتي
إلى حد الهشيم ويتركني..!!
أجترُ لهاثي , وامنائي وتزحمي
فيبصق بجبهتي ويزدريني ..؟!




وبعد أفراغها من قراءة قصيدتها ، غادرت المقهى بموكب حاشد من الضجيج والزحام ، لكنها أستطاعت في خضم ذلك أن تودعني بنظرة خاصة لي وحدي ،ورفعت أوراقها عند رأسها وأبتسمت لي ، ثم غادرت المقهى على عجل .
بعد مغادرتها ، غادر ندماء المقهى مقاعدهم ، وأنتهت في تلك الليلة حفلة الأحتفاء بها ، ودمدم بعض الرجال بكلام الطعن والتنكيل بشخصها ، والقسم الأعظم أرسلوا سيلاً من عبارات الأشادة والمديح ، وعلى أختلاف فهمهم ومشاربهم ، وبعض من الشلة المراهقة كانوا يتمنون اللحاق بها ، لتبيان وجهات النظر ، والأستزادة منها شخصياً ، ألا أنها لم تأبه بكل هذا الأكتظاظ ، حتى أبتعدت ودلفها الظلام .

أما أنا ، فلا أزال حبيس مكاني ، غارقاً في أفكاري ، مستنفراً كل أعضائي ، متجشماً محناً صعبة ، وسور الأيهام بادية علي ، وكم حاولت الربط بين طيف العجوز ، وصحوة رغبات فلم أستطع . . ؟ وأي ربط كاف بدرء السور المشوشة لعالمين متناقضين الحلم ، والحقيقة .

بقيت وحيداً تائهاً وسط المقهى بعد أقفاره تماماً ، وعجزت عن نخل دقيق الموقف ، حتى بانت تباريح الصباح . . ، وبعد أن كد فكري تماماً ، جاءني مدد الأمل . . فتذكرت أنها أبتسمت لي عند مغادرتها المقهى ، وهذا شكل لي العون والدعم المعنوي وحرك مشاعري تجاهها ، فأبتسمت أنا أيضاً ، ونهضت من مجلسي .
مع تعاقب الأيام والشهور وجفاء رغبات لأسابيع وشهور عدة ، وعزوفها عن المقهى بدون سبب ، انقلبت مفاعيلي وأطلقت لحيتي ، واستبدلت لباسي الأسمال البالية ، ليمسخ أسمي ، وينتكس علمي ، فلم أحسن تقليب أفكاري ، ولا تسلسلها ، وإيضاح خطوط بياني ، ولم أجد بد غير الانقياد والانصياع لرغبات التي أسرتني هذه المخلوقة العجيبة ، وبت أبحث عنها في كل الدروب والأزقة المظلمة فتاهت عناوينها واستحال علي الاهتداء أليها..فغمرني طوفانها , وانهمرت قطارة في أول غيثة ليكتسح جل قلبي ويستكين في كياني وجوارحي .
لقد أصبحت شاغلي الأعظم ، فتركت أعمالي ، وشلت صنعتي ، ونشجت أدمعي ، وأنبرت أنتي ، وأصبحت معتوهاً ، والوهم زاد الموهوم ، والخبل ألبسني لباسه ,ألا قريحة شعري ، فكم كتبت لها القصائد ، علني أتسامى لها أو لطيفها ، وأخذت تقرأ على السنة عواد المقهى ووصفوني بمجنون رغبات ..؟! بعد جفاء رغبات وعزوفها عن المجيء للمقهى ، أخبرت صاحبه بأنني سآخذ محلها ومكانها ، فسر بذلك كثيراً ، وعلق الإعلانات ، وأشاع بين الأهالي بأن مجنون رغبات قد حل بينكم ، ليحل طلسمها ، وليدلكم على مفاتيح أفكارها . . .
في ذلك اليوم وبالتحديد الفترة التي كانت ترتادها رغبات في منتصف الليل تقريباً ، شغلت جميع مقاعد المقهى ، وأستأجر صاحب المقهى مقاعداً أضافية لتستوعب الكم الغفير من المستمعين لأمسيتي . وبدأت الحفلة . . .
فأعتليت منصة رغبات ، وعيناي ترقب الحضور علني أشاهدها بين الحضور ، ذكرت عنوان قصيدتي ، وكأنها جالسة قبالتي . . ؟
" أبكي من حبيس أحمق . . "
تشبثت بعروتك زمناً
وتغنيت بقصائد مدحك ردحاً
يامن أقبل عليك في أصبحي ومساءاتي
وأذرف في طريق الوداع شلال أدمعي
تنساح مع هدير البحر
المستبد . . الطويل
القوي الصامد
المعشعش في ظلمات عقلي
الثاقب مهجتي
القابض فؤادي
اللاهف جسدي
كنسيمات القيظ
بك يزداد وجعي
من قمتي العليا ، وينحدر
أني مقدم عليك
ياأيها الألم!!
فكلما عبثت بكياني الضعيف المضني
وأججت ذلك المارد ، الناشر مفسداته
الذي يمدً بجسده المترهل فوق مفرداتي
المتهرء المتحامل على شخصي
أناديك أيها المختل النافج القلب والطباع
لنزال تتبرأ منه ، لذنوب ألصقتها بك ربما
نازليني ، وتنازل عن مجدك
أيها اللصيق المعافى
ياغريبا في روحي
ياهاجعاً في ظلماتي
تبصر ، أن النور وحي يعمد وجدانك
ويمحي خطوبك ، ويرمم صدعك . .
كنت أشعر بها ، وأحملق بشكلها الذي لا أنساه ، أرنو أليها في كل لحظات وجودي ، وفجأة لمحتها في آخر الصفوف ، تنفث دخان سكارتها ، وكعادتها تبتسم لي ، ولكن بزهو المنتصر!! وسرعان ما يتبخر وجودها ، مع دخان سكارتها ، وشيئاً فشيئاً تتلاشى خارج فضاء المقهى الى الأفق الطليق الواسع .






( انتهت )









  رد مع اقتباس
قديم 05-03-2010, 08:16 PM   رقم المشاركة : 2
نبعي
 
الصورة الرمزية محمد ابراهيم سلطان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد ابراهيم سلطان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

مساء الورد استاذي الجميل

فقط مجرد توقيع بسيط ولي عودة بإذن الله

خالص تحياتي







  رد مع اقتباس
قديم 05-10-2010, 01:24 PM   رقم المشاركة : 3
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الكريم لطيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم لطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابراهيم سلطان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   مساء الورد استاذي الجميل

فقط مجرد توقيع بسيط ولي عودة بإذن الله

خالص تحياتي

مرحبا بك ايها القاص الرائع

انا بانتظارك سيكون لي الشرف

بعودتك مجددا

تحياتي ايها الغالي






  رد مع اقتباس
قديم 05-10-2010, 07:15 PM   رقم المشاركة : 4
نبعي
 
الصورة الرمزية جاسم أحمد الحمود






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :جاسم أحمد الحمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

شكرا على تلك البراعة في صوغ مكنونات النفس
قصة تحتاج لقراءة هادئة للاحساس بها







  رد مع اقتباس
قديم 05-13-2010, 01:53 AM   رقم المشاركة : 5
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!


كل واحد منا يعشق رغباته ويتعلق بها سرا وعلنا

أما أنت فكانت رغباتك شاعرة تحب الشعر وتعلنه

قرأت ثلاثة نصوص قصيدتين وقصة فاستمتعت

تحياتي ومودتي












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 05-14-2010, 05:32 PM   رقم المشاركة : 6
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

الأستاذ عبد الكريم لطيف
جميل أنت في كل ما تكتب
كما عودتنا
لسردك نكهة ومذاق
تقديري وودي












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 05-16-2010, 08:53 PM   رقم المشاركة : 7
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الكريم لطيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم لطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاسم أحمد الحمود نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   شكرا على تلك البراعة في صوغ مكنونات النفس
قصة تحتاج لقراءة هادئة للاحساس بها



صديقي وقدر ي في اللقاء

تحية زمالة وصداقةدائمة ان احببت

أشكرك لجميل ماكتبت وما اودعت من حروف

مسكنها القلب اؤكد لك شكري الخالص..... ومحبة لاتفنى






  رد مع اقتباس
قديم 05-18-2010, 01:36 AM   رقم المشاركة : 8
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية سمير عودة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سمير عودة غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 مجبولة بالحزن
0 الليل دونك
0 نار الوحدة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

المبدع عبد الكريم لطيف
لقد استمتعت بالتجول بين حروفك الجميلة
دمت مبدعاً
تحياتي العطرة












التوقيع

نحنُ يا سيدتي
ندّانِ...
لا ينفصلان

https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 05-18-2010, 02:31 PM   رقم المشاركة : 9
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الحميد دشو





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الحميد دشو غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

الأخ القاص عبد الكريم لطيف :
كتبتَ رغبات حميمة فأجدت بالسرد
و جعلتني أشعر بمتعة خفية
مودتي و تقديري







  رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 07:29 PM   رقم المشاركة : 10
أديب
 
الصورة الرمزية عبد الكريم لطيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم لطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: رغبات خافقة في مقهى عام!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
كل واحد منا يعشق رغباته ويتعلق بها سرا وعلنا

أما أنت فكانت رغباتك شاعرة تحب الشعر وتعلنه

قرأت ثلاثة نصوص قصيدتين وقصة فاستمتعت


تحياتي ومودتي

الشاعر الكبير عبد الرسول معله

أشكرك ببلاغة الشكر والتقدير

لما تقوم به من جهد كبير خدمة

للادباء ومتعاطي الادب...لك مني

ألف تحية وسلام ودمت سالما






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:29 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::